كأن المغاربة كانوا في حاجة إلى السياح الأجانب لكي يعيدوا اكتشاف التنوع الثقافي والحضاري والطبيعي الذي يميز بلدهم. حدث هذا، حين عمل الأجانب، الذين فضلوا الاستقرار في المغرب، على إعادة تصميم مساكنهم، في شتى مدن ومناطق المغرب، على النمط التقليدي المغربي، مع تأثيثها بمصنوعات تقليدية مغربية، والتشبه بالمغاربة