ما أن وطأت أقدامنا أرض «جوهرة الشرق الأقصى» حتى تلاشى تعبنا ونسينا عناء 11 ساعة من الطيران للسفر من بيروت إلى العاصمة الماليزية. ارتياح ممزوج بالدهشة من مشهد أرض عذراء يتلألأ اخضرارها على امتداد مساحات شاسعة على طول الطريق المؤدية من المطار إلى قلب كوالالمبور من دون أن تشوّهها يد الإنسان أو تلك المباني