لم يكد عام 2011 الذي إن صح وصفه بـ«العام الذهبي» أن يغلق أبوابه في السعودية، حتى بات موسم حصاد «حواء»، باقتطاف ثمار عدد من استحقاقاتها القانونية والاقتصادية والاجتماعية.
عام المرأة «الذهبي» 2011، لم يقف عند بعض المكتسبات الممنوحة للمرأة، وإنما بدأت شرائح عريضة من المجتمع السعودي، الذي لطالما وصف بالخصوصية