تتوصل الدراسات الطبية مجددا إلى نتيجة مفادها أن تناول الإنسان للثوم ليس وسيلة مضمونة الفائدة للوقاية من أنواع الإصابات السرطانية. وهذه النتيجة تأتي بعد تأكيدات المراجعات الطبية السابقة لنتائج مماثلة حول عدم ثبوت فائدة تناول الإنسان للثوم كوسيلة لخفض احتمالات الإصابة بأمراض شرايين القلب، أو لضبط اضطرابات