لأننا في عصر أمراض الحساسية، علينا أن لا نستغرب من أن «أي شيء» قد يكون سببا في ظهورها. وعند ذكر «الحساسية»، غالبا ما تتجه الأذهان نحو أنواع معينة من الأطعمة، أو المواد الكيميائية في العطور أو مستحضرات التجميل والترطيب، أو أصناف الأدوية، كعوامل محتملة لتهييج حصول «تفاعلات الحساسية».
ولكن الحقيقة، ووفق