من المعروف أن العدوى (Infection)، أو الالتهاب، تتسبب في ارتفاع درجة الحرارة، بجانب كثير من الأعراض تبعا لنوع العدوى والجهاز الذي تصيبه. وتشتد آثارها كلما كان عمر الطفل صغيرا، وتزداد خطورتها بشكل خاص حينما تحدث في الشهر الأول من عمر الطفل، وهي الفترة التي يطلق فيها على الرضيع أنه «حديث الولادة» (Newborn).
*