لا شك أن المراهق الذي يتمتع بذاكرة حاضرة وذهن متقد يكون أسعد حظا من أقرانه، سواء في الدراسة أو في الحياة العادية، في الكثير من المواقف التي تستدعي استرجاع معلومة معينة والاستفادة منها، وهو الأمر الذي يوفر الجهد والوقت في المذاكرة، فضلا عن تجنب المواقف المحرجة.
وأشارت أحدث دراسة عن الذاكرة اليقظة إلى