لقد تغير الكثير خلال العشرين سنة الماضية منذ ظهور كومبيوتر لابتوب الأول، بما تحتويه الأنواع الجديدة منه من معالجات تبلغ سرعتها عدة غيغاهرتز، وشاشات ملونة، ومشغلات أقراص ضوئية، وتقنيات لاسلكية. لكن الأمر الوحيد الذي بقي واستمر بعناد كما هو، هو الشكل الصدفي التقليدي ذو الغطاء المفصلي الذي يحتوي شاشة العرض