تقنية المعلومات

وقع العالم خلال السنوات القليلة الماضية في هوى الشاشات التي تعمل باللمس المتعدد. لكن واجهات التفاعل الخاصة بالمستهلك اليوم عليها بعض المآخذ، فمثل هذه الشاشات الموجودة على هاتف «آي فون»، و«بلاستيك لوجيكس» (الجهاز الجديد الذي يقرأ الرسائل الإلكترونية) لا تعمل بالقلم الإلكتروني، ولا باليد التي يغطيها القفاز،

لكي تتذكر أمرا مهما، قد يتطلب منك ذلك وضع رباط مطاطي حول أصبعك، أو تدوين ملاحظة ووضعها في مكان تراه، أو ترك رسالة صوتية مسجلة. ولقرون من الزمن خرج الناس بأفكار وأساليب متعددة لتعزيز ذاكرتهم، ومع ذلك فإن من السهل جدا وقوع النسيان. لكن شركة جديدة ناشئة تدعى «ري كول» ReQall مقرها «موفيت فيلد» في ولاية

مستخدمو الهواتف المدعومة بتقنيات «واي ـ فاي» للاتصالات اللاسلكية قريبة المدى، معجبون بأجهزتهم هذه ضعفي إعجابهم بالأجهزة الخالية منها، وفقا لدراسة جديدة. واستنادا إلى بحث جديد، فإن شبكات «واي ـ فاي» التي تستخدم سلفا بكثافة على الأجهزة الجوالة، مثل هاتف «آي فون»، ستطال قريبا الهواتف الذكية، أو الهواتف

طرحت شركة «سامسونغ» أول جهاز إنترنتي جوال يدعم شبكات «واي ماكس» للاتصالات اللاسلكية بعيدة المدى في المعرض العالمي للأجهزة اللاسلكية CTIA الذي أقيم في لاس فيغاس حديثا. وأطلقت شركة «سامسونغ تيليكوميونيكيشنس ـ فرع أميركا» على الجهاز اسم «جهاز إنترنتي جوال مصمم بـ«واي ـ ماكس» WiMaxـenabled Mobile Internet

في الوقت الذي يرى فيه الخبراء في أجهزة «نيتبوك» واحة مزدهرة في سوق الكومبيوترات «بي سي» التي تزداد ضعفا، فإن هذه الكومبيوترات اللابتوب المتدنية السعر تشكل هدفا سهلا بالنسبة إلى المتسللين الذين يخططون لسرقة المعلومات الشخصية. والذي يجعل من هذه الأجهزة عرضة لمثل هذه الأعمال أنها ليست مجهزة ببرمجيات عادية

اسعار اجهزة اللابتوب الجيدة التي تقل عن ألف دولار ما تزال امرا نادرا، وهذا ما يصح قوله ايضا بالنسبة الى دفاتر الملاحظات الجذابة الرقيقة التي يقارب وزنها الاربعة ارطال (الرطل 453 غراما تقريبا). لكن هذا الامر شرع يتغير ايضا، إذ ان جهاز "توشيبا "ساتيلايت U405-S2854" يوفق بين جميع هذه الامور، فهو يقدم اداء