أثار حدثان عالميان وقعا مؤخرا اهتمام الناس حول العالم بتقنيات المراقبة الإلكترونية ودورها الموجه لفائدة المجتمعات من جهة، ودورها الأخطر في مراقبة الأشخاص والمجموعات ورصد حركاتهم وتدخلها في أنشطتهم الاعتيادية، من جهة أخرى. وارتبط الحدث الأول بالانتخابات الإيرانية والهبّة الشعبية ضد نتائجها، وتوظيف المواطنين