في الشهر الماضي كنت جالسا في ردهة رجال الأعمال في مطار نيوآرك الدولي، عندما لاحظت الشخص الجالس في المقعد المقابل لي مع مجموعته من المعدات التقنية التي كانت تتألف من:
* جهاز لوحي بنظام «ويندوز 7».
* لوحة مفاتيح بلوتوث.
* ماوس «بلوتوث».
* وحدة «يو إس بي» مركزية.
* قرص «يو إس بي» متصل بالوحدة المركزية.
وكان