الثلاثـاء 20 جمـادى الثانى 1432 هـ 24 مايو 2011 العدد 11865







آفــاق إسـلامـيـة

الأمير سلمان يوقع التقرير النهائي لنشاطات الهيئة السعودية العليا لمساعدة البوسنة والهرسك
أصدرت الهيئة السعودية العليا لمساعدة شعب البوسنة والهرسك، تقريرها النهائي، بتوقيع الأمير سلمان بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض، ورئيس الهيئة. والتقرير الذي حصلت «الشرق الأوسط» على نسخة منه، سفر ضخم يحوي 257 صفحة، بالإضافة إلى ألبوم صور، وذلك باللغتين العربية والإنجليزية. وقد طبع طباعة فاخرة، وبشكل خاص. وقال
حقيقة السلفية
السلفية هي المنهج الذي كان عليه الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه والتابعون وتابعو التابعين ومن تبعهم بإحسان قولا واعتقادا وعملا، فكل من اتبعهم ووافقهم في هذا المنهج القويم والصراط المستقيم فهو سلفي، ومن أئمة السلفية بعد الصحابة سعيد بن المسيب والحسن البصري والزهري ومالك وأبو حنيفة والشافعي والثوري
قراءة في دراسة عن نظرية الأهلية بين الفقه وعلم النفس
من القضايا العاجلة التي تستدعي الاهتمام في العصر الحاضر، تحقيق التكامل بين العلوم الشرعية والعلوم الاجتماعية، وغيرها من العلوم، لردم الهوة ومد الجسور بين هذه العلوم، وتكوين تصورات ورؤى جديدة تفتح آفاق بحوث واجتهادات كثيرة وعميقة، تثري التعليم والإبداع في مختلف المجالات. ويعد موضوع الأهلية في الفقه
دارسو الإسلاميات بين جيلين
كنت أقرأ مقالا عن «مستقبل الدراسات الإسلامية في الغرب» كتبه كهل (في الخامسة والأربعين من عمره)، يعمل بإحدى الجامعات الألمانية. وقد لفت انتباهي في المقال الاختلاف الشاسع بين اهتمامات الدارسين الغربيين للإسلام وأَولوياتهم، واهتماماتنا نحن في التخصص أو المجال نفسه. ذلك أن نقاط تركيزهم تقنية إذا صح التعبير،
جدالات الوحدة والتعدد في الفكر الأصولي المعاصر
يستند الأصوليون في موقفهم من التعددية على أساس آيديولوجي واهٍ مفاده أن منطق الوحدة والشمولية ينفي بداهة تعدد النظم والمعتقدات ودوائر الانتماءات المتعددة، مذهبية كانت أو طائفية أو حتى سياسية، ظنا منهم بأن نفي التعدد يؤدي ضرورة إلى اختفاء أسباب التعارض والاختلاف!! فهم يعتقدون أن العقيدة الإسلامية ترفض
مجتمع التعددية الثقافية.. بين التماهي والهوية
على الرغم من أن للألمان تجربة طويلة مع الاندماج، فإنهم يفتقدون إلى الذاكرة، الأمر الذي يزيد من حجم المخاوف التي تعتري سياسة الهجرة والاندماج في ألمانيا، ويجعلها تتمحور حول الأمن الداخلي أكثر من معالجتها للتسامح والاحترام المتبادل. هكذا يقرر البروفسور هريبرت بانتل عضو رئاسة تحرير صحيفة «زوددويتشه تسايتونغ»
مواضيع نشرت سابقا
أزهريون لـ «الشرق الأوسط»: الاعتداء على المسيحيين يتنافى مع تعاليم الإسلام.. والمسلمون مطالبون بحماية الكنائس
«معا إلى الجنة».. أول إذاعة شبابية دينية على الإنترنت
عقوق المثقفين للقرآن
إلى متى الحملة على المسيحيين؟ ولماذا؟
التراث والتجديد بين الرفض والتأييد
كاثوليك ألمانيا.. الحوار لمواجهة معاداة الإسلام
أزهريون ينضمون لدعوة القرضاوي بتحريم تقسيم السودان
الشعب العربي العظيم بحاجة إلى نظافة
مفتي مصر: كل من يسعى لخلق فوضى اجتماعية مخالف لتعاليم الدين والفطرة الإنسانية
كيف نواجه مسألة الأقليات الدينية في ديارنا؟