الثلاثـاء 25 رجـب 1429 هـ 29 يوليو 2008 العدد 10836







أولــــــى 2

شركة بيجو الفرنسية توقف إعلانا عن منتج جديد لها
قررت شركة بيجو الفرنسية لصناعة السيارات وقف إحدى حملاتها الإعلانية التي يظهر فيها أب وهو منبهر للغاية بروعة إحدى الفئات الجديدة لسيارة بيجو لدرجة أنه ينسى أطفاله داخلها. وجاء قرار وقف الحملة الإعلانية بعد وقوع حادثتي وفاة طفلين نسيهما والداهما داخل السيارة لفترة طويلة. وقالت متحدثة باسم مجموعة «بيجو
حريق يهدد بتدمير جسر بحري تاريخي في بلدة بريطانية
قالت سلطات الإنقاذ البريطانية أمس الاثنين إن الحريق الضخم الذي شب أمس، يهدد بتدمير جسر تاريخي يمتد في البحر ببلدة ويستون سوبر مير الساحلية جنوب غربي بريطانيا. وأحاطت النيران أمس بالجسر البحري المعروف باسم (جراند بيير) حوالي الساعة السادسة صباحا بتوقيت غرينتش، حيث تصاعدت أعمدة الدخان الأسود وألسنة اللهب.
محكمة ألمانية: رفض توظيف رجل في مدرسة داخلية للبنات ليس عنصرياً
أصدرت محكمة ألمانية مختصة في شؤون العمل أمس الاثنين حكما يقضي بعدم وجود أي شبهة عنصرية في القرار الذي اتخذته إحدى المدارس الداخلية للبنات برفض طلب وظيفة، تقدم لها أخصائي اجتماعي، لأسباب ترجع لاختلاف الجنس. وحسب وكالة الأنباء الألمانية، فإن محكمة العمل المحلية الواقعة في مدينة ماينز، بولاية راين لاندبفالس
العثور على معبد ضخم لرمسيس الثاني في شمال القاهرة
عثرت بعثة الآثار المصرية على مجموعة من الاكتشافات الأثرية الهامة بمنطقة عين شمس شمال القاهرة. وترجع أهميتها إلى ندرة الآثار الفرعونية المكتشفة بتلك المنطقة. ومن بين الآثار التي عثر عليها معبد ضخم للملك رمسيس الثاني وبقايا تمثال عملاق له. ويؤكد الأثريون أن الاكتشاف الأخير من أبرز الصروح التي شيدها رمسيس
على التلفزيون قميصا بعبارة «لماذا لا تسكت» الشهيرة
عرض الرئيس الفنزويلي هوجو شافيز على شاشة التلفزيون القميص الذي أهداه له العاهل الاسباني الملك خوان كارلوس، وعليه كتبت عبارة التوبيخ الشهير: «لماذا لا تسكت؟» التي سبق أن وجهها له الملك خلال قمة إيبيروأميركا، في شيلي خلال نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، لإيقاف مقاطعته المستمرة لرئيس الوزراء الإسباني خوسيه
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
مصر تودع يوسف شاهين
يوسف شاهين طاقة حب لن تنتهي
السفارة المصرية في لندن تحتفل باليوم الوطني
فنون ونجوم
«ميكا» يهزّ وسط بيروت: «ساحة الشهداء» صارت اليوم ملكاً لكم
أجنبيتان عالجتا أهالي أبوظبي فأطلقوا عليهما «ماما لطيفة» و«الدكتورة مريم»
عرب وعجم
المفكرة