عادت قضية الطالبة المحجّبة نجوى (16 سنة)، وهي إسبانية من أصل مغربي، لتفرض نفسها على الشارع الإسباني مجددا، وذلك بعد رفض مجلس الآباء والمعلمين في مدرسة «كاميلو خوسيه ثيلا» في منطقة بوثويلو دي آلاركون في العاصمة مدريد، في اجتماعه عصر الثلاثاء الماضي، الانصياع لأمر حكومي بقبول نجوى في الصف (الفصل) الدراسي.
أغلبية