الاقتصــــاد

ارتفع النفط مقتربا من مستوى 75 دولارا للبرميل أمس ليواصل الانتعاش ويقترب من أعلى مستوياته في عشرة أشهر، بفضل التفاؤل بأن الانتعاش الاقتصادي سيعزز من تعافي الطلب على الطاقة. وانتعشت الطلبيات الجديدة على الإنتاج الصناعي في منطقة اليورو بأكثر من المتوقع في يونيو (حزيران) بالمقارنة بالشهر السابق، مما عزز

على خلاف فترات التباطؤ في عجلة الاقتصاد العالمي السابقة، التي دوما ما تولت الولايات المتحدة دور المنقذ لقيادة العالم للخروج من هذه الكبوات، وتبعتها أوروبا وباقي العالم، إلا أنه للمرة الأولى، يأتي الدور القيادي للصين وباقي أرجاء آسيا. ويذكر أن الخبراء الاقتصاديون توقعوا منذ أمد بعيد أن تتحول الصين،

أعلن نائب وزير النفط العراقي عبد الكريم لعيبي أن شركة «نيبون أويل» اليابانية وشركاءها قريبون للغاية من الفوز بعقد لتطوير حقل الناصرية النفطي العملاق بعد التوصل لاتفاق بشأن التمويل. وأبلغ لعيبي «رويترز» في إسطنبول أن وزارة النفط العراقية تجري محادثات مع شركة «بتروليوم اكسبلوريشن» اليابانية (جابكس) بشأن

ثلاثة محاذير مالية ومصرفية تواجه لبنان على المديين القريب والمتوسط، تكمن في رأس جدول أعمال الحكومة المقبلة، ورأس جدول أعمال جمعية المصارف. المحظور الأول يتمثل في تنامي الدين العام، الذي يفترض معالجة سريعة ومدروسة، خصوصا بعدما بلغت نسبة هذا الدين العام إلى إجمالي الناتج المحلي 160 في المائة، وهي نسبة

أنهى المؤشر العام لسوق الأسهم السعودي تعاملاته ليوم أمس على ارتفاعات بنسبة بلغت 1.09 في المائة، بعد أن شهدت الأسهم القيادية ثباتا في المناطق الآمنة وخاصة سهم «سابك»، الذي أغلق فوق مستويات 70 ريالا، التي يراها كثير من المحللين الفنيين أنها منطقة الأمن النفسي للسهم. ويمكن ربط تحرك أسعار النفط بتحرك سهم

قال مصدران، أمس، إن شركة «أرامكو» السعودية للنفط، التابعة للدولة، بدأت تشغيل مصنع ينبع للغاز بعد توسعته. وقال مصدر من الشركة الهندسية للصناعات البترولية والكيماوية (إنبي) المصرية لـ«رويترز»: «المصنع جاهز، وجرى استكمال الأعمال الميكانيكية بنهاية فبراير (شباط)». ورفعت «أرامكو» الطاقة الإنتاجية بالمصنع

في غرفة براقة تشبه غرفة تحكم في مكوك فضائي، جلس سبعة أفراد يرتدون سماعات أذن ويحملقون في شاشات الحاسب الآلي، وقبل ثلاث دقائق من الموعد النهائي يصيح صوت «لدينا تغطية». لم تكن تلك عملية انطلاق رحلة فضائية بل إنه مزاد لبيع سندات الخزانة الأميركية، وقد بيع 32 مليار دولار في طرفة عين. كانت تلك عملية ناجحة

لندن ـ (رويترز): يتطلع اليمن بحماس إلى تصدير الغاز الطبيعي المسال للمساعدة في تعويض أثر انخفاض إنتاج النفط على إيرادات الدولة، على الرغم من عقبات تتراوح بين اضطرابات داخلية وعمليات قرصنة في خليج عدن. وتأمل الحكومة أن يساعد مشروع بتكلفة خمسة مليارات دولار تقوده «توتال للغاز الطبيعي المسال» في دعم النمو