بعد نحو سبعة أسابيع من الزلزال القوي وإعصار تسونامي اللذين ضربا منطقة شمال شرقي اليابان، لا يزال الاقتصاد الياباني يصارع من أجل العودة إلى حالته الطبيعية، كما تواجه الدولة تكاليف ضخمة خاصة بإعادة الإعمار، والتي ربما تشكل عبئا كبيرا على ماليتها العامة المتأزمة بالفعل.
وقد تجلت آخر التحذيرات من الحالة