يرى عدد من الخبراء أن عام 2011 أظهر ترجيحا بطيئا لكفة التوازنات الاقتصادية العالمية لصالح بلدان «بريكس»، وهو تكتل للدول الناشئة على رأسها الصين، لكن سيتعين برأيهم الانتظار طويلا قبل أن تتمكن من التحدث بصوت واحد. وأفضل مثال على ذلك الإعلان قبل بضعة أيام أن البرازيل خطفت من بريطانيا مرتبة الاقتصاد العالمي