أصبحت لندن في الآونة الأخيرة ملاذا للمستثمرين الأجانب، مثل الروس والعرب والصينيين، الذين يقبلون على شراء العقارات في المدينة بداعي الاستثمار وتحقيق الأرباح المالية وليس السكن. وبعد أن كثرت حالات وجود البيوت الخالية لسنوات كثيرة وتجاوز عددها الـ700 عقار، تبحث بعض من بلديات لندن قانونا جديدا تغرم بموجبه