بعد عدة سنوات من العمل في مكاتب «أرامكو السعودية» في كوريا وهونغ كونغ، عاد إبراهيم البوعينين إلى الظهران للشركة الأم ليستقر ويعمل هناك ولم يدر في باله أنه سيعود مرة أخرى إلى شرق آسيا. لكن هذه المرة عاد إلى الصين لا ليدير أعمال «أرامكو» فيها فقط كما كان الوضع سابقا، بل ليدير كل أعمال الشركة في القارة