بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «الطلاب الإيرانيون: الموت للدكتاتور»، المنشور بتاريخ 12 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول ان ما حدث كان طبيعيا من قبل مواطنين يعانون من عدم منح حقوقهم. هل كان الرئيس الايراني يتوقع ان يهتفوا له بالروح والدم نفديك يا نجاد؟! كما ارى أن ايران سوف تقود المنطقة الى كارثة بسياستها واستراتيجيتها،

* تعقيبا على خبر «الطلاب الإيرانيون: الموت للدكتاتور»، المنشور بتاريخ 12 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول ان الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد، لم يتوقع ان تشهد زيارته الى جامعة امير كبير، احدى ابرز الجامعات الايرانية، حركة احتجاج كبيرة تصل الى حد نعته من جانب بعض الطلبة بـ«الديكتاتور» و«الفاشي».

* تعقيبا على خبر «غزة: ذهول بعد جريمة قتل الأطفال»، المنشور بتاريخ 12 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول ان احدا لا يستطيع ان يتصور ان تصل الامور الى هذا المستوى من القتل البشع، وارتكاب جرائم ضد البراءة والإنسانية. ان من ارتكب هذه الجريمة هو مجرم ينبغي القبض عليه والقصاص منه، حتى يكون عبرة لغيره. ان

* تعليقا على خبر «الزهار لـ(أبو مازن): من تعب من الرئاسة عليه أن يستقيل»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، أقول حكومة حماس منتخبه من شعبها، لكن هذا لا يعطيها الحق في السير عكس التيار، بل عليها أن تعمل من أجل من انتخبوها ومن لم ينتخبوها. فهي الآن تمثل كل الشعب وليس فئة محددة، والمرونة

* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي (... وأيضا «الطائفية» السنية)، المنشور بتاريخ 12 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول ان غول الطائفية الذي بدأ في العراق وامتد الى لبنان ومن قبل الى باكستان، سوف يحرق الاخضر واليابس اذا امتد الى الساحة الاسلامية من اقصاها الى اقصاها، وهذا ما تطمح اليه صقور اسرائيل وأميركا

* تعقيبا على مقال المحجوب عبد السلام «السودان: صراع الإسلاميين.. رحلة نحو البداية»، المنشور بتاريخ 12 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن ما شهدته الحركة الإسلامية في السودان من انشقاق وصراع داخلي كان احدى ثمار حركة 30 يونيو. كنت أتمنى ان يناقش الكاتب ضرورات الاستيلاء على الحكم بقوة السلاح، ضمن معطيات

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سورية والحسابات الخاطئة»، المنشور بتاريخ 14 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول ان دمشق سبق لها أن عملت على عرقلة عملية السلام, وكانت خصما لدودا للرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات ووقفت ضد اتفاقية أوسلو. وفي حينه اطلق وزير الدفاع السوري السابق مصطفى طلاس تصريحاته ضد عرفات,

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سورية والحسابات الخاطئة»، المنشور بتاريخ 14 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول ان سورية تستفيد كثيرا من الحالة اللبنانية المضطربة. فالإصلاح الداخلي اصبح الآن شبه مستحيل، بينما التورط في الخارج يعد فسحة لتنظيم اوراق الداخل. كما أن بدائل الوضع الحالي تنطوي على العديد من

* تعقيبا على مقال مشعل السديري «الشحنة الكهربائية»، المنشور بتاريخ 12 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن قصة المرأة البريطانية قصة فردية ونادرة، أما التدخين فهو قصة مجتمع وأجيال وصراع بين مؤيد ومعارض له، فكان يمنع وجوده ويقل في السوبر ماركت كأنه شيء مهين وسري، وكان معارضو التدخين ينعتون بالتخلف

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «نصيحة من عندي لا تقتل هذا الرجل»، المنشور بتاريخ 12 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، أقول ان مثل هذه المشاكل ليست نادرة فى مجتمعاتنا العربية التي تلتزم عادات وتقاليد معينة, الا ان ما حدث للمرحوم لم يكن امرا طبيعيا، لكن حالته تؤكد انه كان مصابا بضغط الدم (القاتل الصامت). هذه

* مقال هاشم صالح «يقظة كارتر: هل استيقظ ضمير الغرب الأخلاقي؟»، المنشور بتاريخ 12 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، مقال جيد من فكر رائع. وأرى ان إسرائيل وجدت من العدم (نتيجة لتخلف لوضع حينها) بواسطة العنف والقوة والإرهاب. وتطبيق العدل والديمقراطية في هذه المنطقة والنهوض بها في ظل استيقاظ شخصيات مثل جيمي