* تعقيبا على خبر «الزهار دخل بختم السلطة وعباس يضع 3 شروط للحوار»، المنشور بتاريخ 31 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إن واقع الصراع الفلسطيني ـ الفلسطيني، بات أشبه بصراع الديوك. ففتح ومثلها حماس فيهما من لا يلتفت الى مصالح الفلسطينيين الذين لا تتوفر لهم الحدود الدنيا من متطلبات المعيشة، ويواصل خلافاته