* تعقيبا على خبر «(الدكتور الربعي).. وكيل التفاؤل المحلي»، المنشور بتاريخ 7 مارس (آذار) الحالي، أكاد أقول إن فجيعتنا كعراقيين بالربعي، تفوق فجيعة اهله وشعبه ومحبيه. إذ لم يكن الرجل الذي كنت اتشوق لقراءة عموده في «الشرق الأوسط» يبدو كويتيا بل كان عراقيا بامتياز. حمل هموم الشعب العراقي بالعمود الصحافي