> تعقيباً على خبر «أفورقي في الخرطوم خلال أيام للتوسط لإنهاء الخلافات السودانية التشادية»، المنشور بتاريخ 16 ابريل (نيسان) الحالي، اقول إن المطلوب من أفورقي ليس التوسط بين دول بعينها، بل عدم التدخل في شؤون الدول المجاورة، خصوصا إثيوبيا, إذ لا يمكن التحلي بمصداقية الوساطة مع عدم الاعتراف بالمعارضة مثلا