الثلاثـاء 28 جمـادى الاولـى 1429 هـ 3 يونيو 2008 العدد 10780  







بريـد القــراء

خارطة تدخل
> تعقيبا على خبر «الاستخبارات الإيرانية والأجهزة المعنية بلبنان مستاءة من تسمية السنيورة رئيسا للحكومة»، المنشور بتاريخ 30 مايو (ايار) الماضي، اقول إن هذا ليس بغريب على الاستخبارات الايرانية. فهي تسير وفقا لمنهجية معينة للتوسع في الشرق الاوسط. فاحتلال جزر الامارات في الخليج العربي، والتدخل في الشؤون
خطر أميركا على أميركا
> تعقيبا على خبر «(سي آي أيه): إدارة بوش حققت تقدما ضعيفا على صعيد الأمن القومي»، المنشور بتاريخ 1 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن التحديات والمخاطر على الأمن القومي الأميركي لم تأت من الشرق الاوسط، بل من الولايات المتحدة نفسها، حين اختارت الملف الخطأ، الذي انعكست نتائجه بشكل سلبي على سياستها في المنطقه.
جرائم فردية
> تعقيبا على خبر (الحكومة المصرية لا ترى السطو على محلين لأقباط «فتنة طائفية».. والبرلمان يحقق»، المنشور بتاريخ 1 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن هذه الحوادث فردية ويمكن أن تحدث في أي مجتمع وأي بلد. وتسببها هو تفاقم الفقر، ومعاناة معظم طبقات المجتمع المصري من مشاكل كبيرة عدة، من تدهور الحالة الاقتصادية
«فتح» الضائعة و«حماس» المتماسكة
> تعقيبا على خبر «(فتح) تريد إعادة تفعيل المبادرة اليمنية.. و(حماس) تعلن عن وساطة قطرية»، المنشور بتاريخ 31 مايو (ايار) الماضي، اقول اذا كانت قيادات فتح تتخذ من الحوار مع حماس، او بمعنى آخر تصالح الفلسطيني مع الفلسطيني، ورقة ضغط او وسيلة للمناورة السياسية، فلن ينفع ذلك، لأن الاصل هو وحدة الهدف والمصير
استقالة انتظرتها طويلا
> تعقيبا على خبر «(فتح) تريد إعادة تفعيل المبادرة اليمنية.. و(حماس) تعلن عن وساطة قطرية»، المنشور بتاريخ 31 مايو (ايار) الماضي، اقول إن الوضع الاقليمي في حالة خلط اوراق الآن. ظهر اولمرت على حقيقته امام الاسرائيليين والعالم. بوش على وشك الرحيل، ومحمود عباس على طريق التقاعد. الازمة اللبنانية حلت تقريبا،
تكاذب وطني وحدوي
> تعقيبا على مقال بلال الحسن «المصالحة الفلسطينية التي لا يراها أصحابها»، المنشور بتاريخ 1 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إنه لا يمكن توحيد أي طرفين متنازعين في بلد ما، إلا بتحقيق أمرين: الأول، أن يقتنع الطرفان باستحالة بقاء طرف على حساب إلغاء الطرف الآخر. والثاني، هو الوحدة الجغرافية. فلبنان توفر فيه
طريق عربي إلى بغداد
> تعقيباً على مقال طارق الحميد «العراق.. العرب مقصرون.. ولكن»، المنشور بتاريخ 1 مايو (ايار) الماضي، اقول إن المشكلة تكمن في ارتكاب اميركا خطأين قاتلين: الأول، حين احتلت العراق ودمرت كل مؤسسات الدولة والبنى التحتية فيه. والثاني حين سمحت لبعض العملاء لإيران وأتباعها بالتغلغل والإمساك بزمام الامور في البلاد.
رؤوس عربية في الرمال
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «العراق.. العرب مقصرون.. ولكن»، المنشور بتاريخ 1 يونيو (حزيران) الحالي، اقول كعراقي المولد في بغداد في بداية الأربعينات من القرن الماضي، لا أجد نفسي سعيدا، أو على ألأقل، راضيا عما جرى وحلّ في العراق قبيل ابريل (نيسان) من عام 2003 وبعده. لكنني كمراقب ومتابع مهموم بشدّة،
مخاوف عربية
> تعقيبا على مقال سعد بن طفلة «السلجبيات الكويتية والتشاؤل اللبناني»، المنشور بتاريخ 31 مايو (ايار) الماضي، اقول إن الكاتب عبر بشكل حقيقي عما يجيش في صدور ونفوس العرب، من قلق وخوف تجاه ما يجري في الكويت ولبنان، وما يمكن أن يحدث في الأيام المقبلة. لأن اللعبة الديمقراطية التي تجري بسلاسة ونزاهة، لن ترضي
تنظير مغلوط
> تعقيبا على مقال أمير طاهري «التقية على الطريقة الأميركية»، المنشور بتاريخ 30 مايو (ايار) الماضي، اقول إن التنظير الأميركي السياسي تجاه إيران، مبني على أخطاء عميقة، ناتجة عن عدم فهم المنظرين الاميركيين للتركيبة الإيرانية من الناحية الآيديولوجية أولاً، ومن الناحية النفسية ثانياً، مما اوقعهم في تخبط
قضايا متناقضة
> تعقيبا على مقال عادل درويش «التطور الى الخلف والتقدم الشجاع»، المنشور بتاريخ 31 مايو (ايار) الحالي، اقول إن الجميع يفتقد المنطق على ما يبدو. ففي حين يؤيد بعض المصريين «بن عاكف» خوفا أن يقال انهم يناصرون الغرب، يردد آخرون المثل القائل، رب عدو عاقل خير من صديق جاهل. وفي الوقت الذي نرى فيه اليسار في
مقتطفـات مـن صفحة
مصرفية إسلامية
الكويت: 30 شركة تتسبب في تباطؤ نمو التأمين التكافلي
مؤسسات الدولة بين البيروقراطية والمهنية
«الجزيرة كابيتال» تطلق هويتها الجديدة كذراع استثمار لبنك الجزيرة