الثلاثـاء 01 رمضـان 1429 هـ 2 سبتمبر 2008 العدد 10871  







بريـد القــراء

فلسطينيو المخيمات
* تعقيبا على خبر «أبو مازن: نحن ضد توطين الفلسطينيين وندعم الحكومة اللبنانية في نزع السلاح خارج المخيمات»، المنشور بتاريخ 29 أغسطس (آب) الماضي، اقول اين سيذهب الرئيس الفلسطيني محمود عباس بثلاثمائة الف فلسطيني في المخيمات في لبنان؟ يحتاج هؤلاء 300 ألف منزل، ومئات المدارس والمستشفيات، اضافة الى الغذاء،
قوة دولية في فلسطين
* تعقيبا على خبر «أبو الغيط: إرسال قوات عربية إلى غزة يحتاج لدراسة.. وطهران مؤثرة بالمنطقة لكننا نضيق بتصرفاتها»، المنشور بتاريخ 29 أغسطس (آب) الماضي، اقول ان الفلسطينيين لا يتطلعون الى قوات عربية في المناطق الفلسطينية تتولى حماية القيادات فقط. ما يتطلعون اليه هو قوة دولية تضع حدا للاحتلال الاسرائيلي
وهم الحرب الكونية
* تعقيبا على خبر «قائد عسكري إيراني يحذر من حرب عالمية إذا هوجمت بلاده»، المنشور بتاريخ 31 أغسطس (آب) الماضي، اقول إن اعلام صدام حسين، سبق أن روج قبل حرب احتلال العراق لكلام مماثل، وحذر من حرب كونية، وحين وقعت الحرب وتم احتلال العراق، لم نر تلك الحرب الكونية، بل اتضح انه لم يكن لدى النظام اسلحة دمار
قرارات دولية
* تعقيبا على خبر «الإمارات تصعد احتجاجها ضد إيران برسالة إلى الأمم المتحدة»، المنشور بتاريخ 30 أغسطس (آب) الماضي، أرى أن ايران مثل اسرائيل في بعض تصرفاتها، فهي لا تعرف لغة غير لغة القوة. ولو كانت الأمم المتحدة قادرة على فعل شيء على أرض الواقع، لكانت هناك دولة فلسطينية على أكثر من نصف أرض فلسطين، ولعاد
ماذا أسفرت دعوة نجاد لقمة الدوحة
* تعقيبا على خبر «القصة الكاملة للجدل حول دعوة نجاد للقمة الخليجية» المنشور يوم 1 سبتمبر (أيلول) 2008، اقول: أن الأيدي الخليجية, حكاما وشعوبا, بيضاء مثل قلوبهم ممتدة للعطاء والصفح. وأهل هذه الأيدي لا يراوغون لا بالكلام ولا بالأعمال، لأن نياتهم سليمة وصافية، وسواء اعترف الاعلام الايراني أم نفى ما تناقله
لن تنجح إيران في فرض سيطرتها على الخليج
* تعقيبا على خبر «القصة الكاملة للجدل حول دعوة نجاد للقمة الخليجية» المنشور يوم 1 سبتمبر (أيلول) 2008، اقول: لن تنجح ايران ابدا في فرض سيطرتها وهيمنتها وافكارها الطامعة بخليجنا العربي بالقوة. ان افضل وسيلة لصد هذه الاطماع التاريخية هي بالمقاطعة والعزلة السياسية والتجاهل التام وعدم ارسال اي دعوة لهم
حزب تفكيك لبنان
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «المتواطئون مع حزب الله»، المنشور بتاريخ 30 أغسطس (آب) الماضي، اقول إن الحديث في السياسة من مصادر القرار، لا يقبل المجاملة. ومن يبتغي العيش الحر الكريم في وطنه، وقد فهم السياسة واقعيا من لسان صانعي القرار لا يتردد في موقفه، بل يقول قوله أو يفعّل قراره ويرتاح، مثلما يقول
بين التديين والتسييس
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الإسلام الصحيح»، المنشور بتاريخ 31 أغسطس (آب) الماضي، اقول إن «تديين» السياسة ليس خطأ، لأنه يهذّب حركتها، ويبعدها عن التلاعب والخديعة، إن كان باعتمادها على الدين او على الاعراف والتقاليد الحميدة السائدة. اما «تسييس» الدين، فهو ما يجب رفضه في رأيي لأنه يقدم مصلحة فئة
تورا بورا اليمنية
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «عودة (القاعدة) إلى حضرموت»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الماضي أقول إن اليمن يعد أرضا خصبة لوجود تنظيم «القاعدة» وغيره، حيث يتوفر الكثير من السلاح مع العديد من القبائل. وجهود اليمن في مكافحة الإرهاب تبقى بدائية نسبيا، كونها دولة تتداخل فيها القبائل وتتشابك المصالح
منهج يواجه التحديات
* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «(الولاء الخائن).. والمنهج العملي لتفادي كوارثه»، المنشور بتاريخ 30 أغسطس (آب) الماضي، أقول ان الكاتب عودنا دائما على اضاءات نلمسها في المواضيع التي يتناولها بصورة واقعية، مدركا حقائق الامور متلمسا بواطنها، وهذا ما لا يرضاه الآخرون من اصحاب الولاءات الخائنة.
ترمومتر للمديح
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «ولم أكن أعرف كيف يكون الصبر جميلا!»، المنشور بتاريخ 29 أغسطس (آب) الماضي، أقول إن قليل الثناء وصادقه ينعش الروح ويقوي الثقة بالنفس. أما كثيره، فيدخل في باب التملق ويثقل على النفس ويمجه السمع. لذا لا تمدح أحدا إلا بما هو فيه، فكلما كان كيل المديح موجزا وصادقا، عظم وقعه
مقتطفـات مـن صفحة
عالـم الرياضة
الأخضر يستقبل عبدالغني اليوم وإيران غدا في الرياض
الهلال يسقط التمياط من كشوفاته
الدوخي يبدأ مشواره رسميا في الدوري القطري
أمين نادي الاتحاد: مؤتمر الأحد سيحسم قضية الرئيس أبو عمارة
أبو ظبي للتطوير والاستثمار تشتري نادي مانشستر سيتي
الرائد يوقع غدا عقد رعاية مع شركة أميركية
زيدان يعلم طلابا سعوديين فنون الكرة في بطولة عالمية
مدرب المغرب: إبعاد اثيوبيا سيلهب المنافسة على صدارة مجموعتنا الأفريقية
الميلان يخسر أمام بولونيا ورونالدينيو يمتع في سان سيرو
جيلاردينو يعزف لحن الكبرياء في شباك بوفون