الأولـــــى

أعلنت الهند أمس سيطرتها على الاوضاع في مدينة مومباي العاصمة الاقتصادية للبلاد وقتل أخر المسلحين في فندق تاج محل، منهية هجمات استمرت 60 ساعة، طالت 10 مواقع استراتيجية وسياحية مهمة، اوقعت حتى اخر حصيلة مساء أمس نحو 200 قتيل و300 جريح. وبين القتلى 27 اجنبيا على الأقل منهم 9 اسرائيليين، و11 من قوات الأمن

تصدرت الأزمة المالية العالمية والجهود الدولية المبذولة للحد من تأثيرها السلبي على الاقتصاد العالمي، مباحثات القمة السعودية الفرنسية بين خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز والرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي في جدة امس. كما بحث خادم الحرمين الشريفين والرئيس الفرنسي، الذي يرأس الدورة الحالية

تفجرت حرب كلامية أمس، بين حكومة حماس والسلطة الفلسطينية من جهة، وحماس ومصر من جهة أخرى، بينما لم يتمكن الحجاج الفلسطينيون المتوجهون الى السعودية، من عبور معبر رفح، رغم تأكيد السلطات المصرية انها فتحته، وقال حجاج إن مئات منهم منعتهم شرطة حماس من الوصول الى المعبر، واعتدت على بعضهم واصيب 13. وألقى مسؤولو

في تصريح هو الاول من نوعه، قال قبطان ناقلة النفط السعودية المخطوفة «سيريوس ستار» في اتصال مع «الشرق الأوسط»، إن أحوال الطاقم على ما يرام وإنهم يتلقون «معاملة جيدة»، ويأملون في نهاية سعيدة، للحادث الذي استمر طويلا. وتحدث مارك نيسكي، وهو بولندي الجنسية لـ«الشرق الاوسط» لمدة أربع دقائق، مؤكدا حصول مفاوضات،

قال الدكتور موفق الربيعي، مستشار الامن القومي العراقي، إن بلاده اتفقت مع المملكة العربية السعودية على تبادل المعلومات الامنية والاستخباراتية خلال محادثات اختتمت ببغداد امس. وقال الربيعي لـ«الشرق الاوسط»، إن الاتفاق جاء خلال مباحثات أمنية عقدت ببغداد مع الوفد السعودي، الذي ترأسه وكيل وزارة الداخلية،

قال الرئيس الجزائري الأسبق، الشاذلي بن جديد، إن رؤساء الجزائر «يؤدون اليمين فيضعون أيديهم فوق المصحف ويقسمون بأن يحترموا الدستور، ولكنهم يفعلون العكس». وهو تصريح وصف بالقنبلة باعتبار أنه ينتقد ضمنا التعديل الذي أدخله الرئيس عبد العزيز بوتفليقة على الدستور ليترشح لولاية ثالثة. وتحدث الرئيس الأسبق بن