* تعقيبا على خبر «انتحاري يقتل ويصيب العشرات بينهم مسؤولون في حزب طالباني ومجالس الصحوة»، المنشور بتاريخ 12 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول للأسف الشديد، دائما وأبدا ما يأتي الانتحاريون من صفوف العرب، سواء کانوا عراقيين أم غير عراقيين. ورغم ذلك لا يرغب الكثيرون في بلادنا في ادراك هذه الحقيقة والتعامل