بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «أوباما يطلق استراتيجية لحل مشكلات السودان: تنشيط اتفاق الجنوب.. ومفاوضات برعاية أميركية لدارفور»، المنشور بتاريخ 1 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن طرد منظمات العون الإنساني كان خطوة غير موفقة من حكومة الخرطوم؛ فبعض هذه المنظمات ظل يعمل لأكثر من ثلاثة عقود، ولا يعقل أن تكون الحكومة

* تعقيبا على خبر «أوباما يطلق استراتيجية لحل مشكلات السودان: تنشيط اتفاق الجنوب.. ومفاوضات برعاية أميركية لدارفور»، المنشور بتاريخ 1 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن استراتيجية أوباما لحل مشكلات السودان، التي أطلقها مؤخرا، تدعو إلى التفاؤل رغم تعامل الديمقراطيين الصعب مع السودان طيلة فتراتهم السابقة

* تعقيبا على خبر «أوباما يطلق استراتيجية لحل مشكلات السودان: تنشيط اتفاق الجنوب.. ومفاوضات برعاية أميركية لدارفور»، المنشور بتاريخ 1 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن من يلاحظ هجوم السودانيين حكومة وشعبا على الولايات المتحدة ورؤسائها، وتحميلها كل أسباب فشلنا في إدارة شؤوننا طوال فترات طويلة شهدت العديد

* تعقيبا على خبر «أوباما يطلق استراتيجية لحل مشكلات السودان: تنشيط اتفاق الجنوب.. ومفاوضات برعاية أميركية لدارفور»، المنشور بتاريخ 1 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إذا انحصرت المشكلة (كل المشكلة) في عودة منظمات الإغاثة إلى العمل، نصبح كمن يحرث في الماء. كلام أوباما جيد، وفيه مرونة كبيرة بعيدة عن الترهيب

* تعقيبا على خبر «وزير الداخلية العراقي: استخباراتنا توظف الآن 10 آلاف عنصر قادونا إلى 800 مطلوب»، المنشور بتاريخ 1 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن العبرة ليست بوجود 10 آلاف عنصر في الاستخبارات، بل بمدى كفاءتهم في التحرك نحو بؤر الإرهاب، ومدى ولائهم للعراق. هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى يقول البولاني

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «حان وقت إلغاء القمم العربية»، المنشور بتاريخ 1 أبريل (نيسان) الحالي، أقول _ وأعتقد أن ما سأقوله يشكل قناعة لدى غالبية العرب _ إنه لا جدوى من هذه القمم إطلاقا، فما شاهدناه في الدوحة كان أقرب إلى مسرحية أبطالها من غير المحترفين، ومشاهدوها لم يستطيعوا منع أنفسهم من

* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «العمليات الإرهابية في باكستان تهدد بإشعال حرب مع الهند»، المنشور بتاريخ 2 أبريل (نيسان) الحالي، أقول إن من مصلحة الولايات المتحدة رفع وتيرة الإرهاب في باكستان، لحمل الحكومة الباكستانية على القيام بدور مساعد لها في حربها على حركة طالبان، على الرغم من أن أي تقارب بين الحكومة

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الدوحة قمة التوبة»، المنشور بتاريخ 1 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: من الصعب التوصل إلى طريقة تساعدنا على أن ندرك كيف يفكر الساسة العرب. وكما قال الكاتب، للسياسي في عالمنا العربي وجهان، الأول هو ما يظهر به في القمة، والثاني في وطنه. أعتقد أن السبب الرئيسي في ذلك هو تناقض

* تعقيبا على مقال رشيد الخيون «المصالحة.. عنت البعث وعنت الاجتثاث!»، المنشور بتاريخ 1 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن عدد البعثيين عند وقوع انقلاب تموز (يوليو) 1968 لم يكن يتجاوز 60 بعثيا نشيطا، وعند وقوع الاحتلال الأميركي عام 2003 كان عددهم قد تجاوز ستة ملايين ونصف مليون مواطن عراقي. ومن خلال معرفتي

* تعقيبا على مقال سوسن الأبطح «(روتانا) سياسية»، المنشور بتاريخ 2 أبريل (نيسان) الحالي، أقول إنه لا داعي للتشاؤم. وعلى الرغم من أنني غير متفائلة، إلا أنني أؤمن بأن الدنيا لا تزال بخير. وكما يوجد في بلادنا من لا يفرقون بين أخبار هيفاء وهبي وأخبار محمود درويش، نوجد نحن، قراء «الشرق الأوسط» وغيرها من

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «الرجل (الغامق) بسلامته!»، المنشور بتاريخ 2 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لقد وصف الرئيس أوباما الأزمة المالية الحالية بالتي لا تعرف الحدود، وهو الذي ورث تركة كما أشار الكاتب، مثقلة بالمشكلات والكوارث، وهي المشكلات نفسها التي ساهمت في وصول مرشح من أصول أفريقية لأول مرة في

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «أول وآخر أيام عبد الحليم حافظ!»، المنشور بتاريخ 2 أبريل (نيسان) الحالي، أقول عبد الحليم حافظ وفريد الأطرش وأم كلثوم، ثلاث قامات شامخة في سماء الفن الأصيل. لقد كان ثلاثتهم من العظمة بحيث لم تستطع الأجيال اللاحقة أن تبلغ مقامها. ربما يعود ذلك إلى العصر نفسه الذي عاشوا فيه،