بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «رضا بهلوي: عناصر من حماس في طهران للدفاع عن النظام.. وقد تتم الاستعانة بحزب الله»، المنشور بتاريخ 23 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن السلطات الإيرانية التي لديها مئات الآلاف من رجال الحرس الثوري (يقدر احتياطي الحرس الثوري بثلاثة ملايين حسب إحصائيات إعلامية منشورة)، ليست بحاجة إلى عون

> تعقيبا على خبر «ساركوزي: النقاب (غير مرحب به) في فرنسا»، المنشور بتاريخ 23 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إنه من حق فرنسا ومن حق أي حكومة واعية وحريصة على بلدها، أن تمنع النقاب أو البرقع وغطاء الوجه، فهو من الناحية الأمنية يشكل خطرا فعليا يهدد المجتمع. ومن خلاله تمرر العديد من الجرائم، وتنفذ عمليات

> تعقيبا على خبر «ساركوزي: النقاب (غير مرحب به) في فرنسا»، المنشور بتاريخ 23 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن رد الرئيس الأميركي أوباما على سؤال وجه له حول الحجاب، كان ردا مهذبا يحترم خصوصية الإنسان وحريته، وهو موقف يتماشى مع القيم الأميركية ومبادئها. لكن أن تصدر من دولة كفرنسا تفاخر بحريتها وانفتاحها

> تعقيبا على خبر «ساركوزي: النقاب (غير مرحب به) في فرنسا»، المنشور بتاريخ 23 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن قرار ساركوزي غير موجة ضد المسلمين، لأنه لم يحرم المسلمات من حقهن في وضع الحجاب. أما النقاب والبرقع فهما من العادات والتقاليد، ولن يزيد من إيمان المرأة المسلمة ارتداء النقاب أو البرقع ولن ينقص

> تعقيبا على خبر «مفاوضات واشنطن بشأن جنوب السودان تتوصل إلى تسوية للنقاط العالقة باستثناء الإحصاء»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن الإدارة الأميركية الحالية، أكثر ليونة من الإدارة التي سبقتها، ولهذا تتجه العلاقة مع السودان نحو الأفضل، خصوصا وأن المؤتمر الوطني جاد في إيجاد حل لمسألتي

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «لماذا خصت إيران البريطانيين بالاتهام؟»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: كوني إيرانيا أرى للأزمة الحالية في بلادي جذورا داخلية، وأن السلطات الإيرانية، كثيرا ما تستخدم نظرية المؤامرة للتغطية على أحداث معينة. أما بريطانيا وغيرها من أعداء الثورة الإسلامية

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الدرس قديم جدا»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن إيران لن تكون في ظل ولاية ثانية لنجاد بقوتها وفعاليتها السابقتين، من حيث القدرة على فرز المحاور وتقسيم الدول العربية والتدخل في ما لا يعنيها، لأن حكومة مطعون في نزاهة الانتخابات التي أتت بها ستكون معرضة

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «تصرف وكأن إيران غير موجودة»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إننا بصدد مرحلة إيرانية قلقة، تشبه إلى حد ما بدايات البروستريكا في الاتحاد السوفياتي السابق، حين اكتشف البعض أن الدب الروسي لم يكن أكثر من مجسم كرتوني منتفخ لا روح فيه ولا قوة. مع ذلك أقول إن إيران

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «تصرف وكأن إيران غير موجودة»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن من الصعب التكهن أو حتى الحديث عن تغير محتمل في سياسة طهران الخارجية، حيث النظام ذاته لا يزال مسيطرا على جميع مفاصل الدولة، ويتحكم بأدواتها المختلفة القادرة على التأثير رغم كل ما حدث في الشارع،

> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «ماذا يحدث الآن في الشرق الأوسط؟»، المنشور بتاريخ 22 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن المنظور الاستراتيجي القادر على التحديات، هو أن نكف عن خلق أعداء لنا، وافتراض آخرين أعداء لنا، وأن نتوقف عن خلق مبررات لممارسة أمراضنا النفسية، وأن نولي حياة الإنسان الأهمية التي تستحقها

> تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «إيران.. الشرعية والطموح والانسداد»، المنشور بتاريخ 22 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: من الواضح أن ولاية الفقيه في إيران تتهاوى تدريجيا، وأن القول بأن المرشد الأعلى للثورة معصوم، ليس من الإسلام لا من قريب ولا من بعيد. وهذه النظرية الغريبة خاطئة ومتخلفة، لأن لا أحد معصوم

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «ووقفت هذه الجملة في حلقي!»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن تعبير (بريوس) هذا، يمكن أن يطلق على المنافق الذي يتلون ويتشكل ويؤقلم نفسه حسب المواقف المختلفة، فيستخدم في كل موقف أسلوبا مختلفا وطريقة أداء مختلفة أيضا. المهم أنك كلما ضيقت عليه الخناق ليفصح