الاثنيـن 26 رجـب 1430 هـ 20 يوليو 2009 العدد 11192  







بريـد القــراء

لا السلطة محقة ولا «الجزيرة» بريئة
> تعقيبا على خبر «السلطة الفلسطينية تقرر وقف عمل قناة (الجزيرة) في الضفة الغربية ومقاضاتها محليا»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن ما أقدمت عليه السلطة الفلسطينية بتعليق عمل قناة الجزيرة في فلسطين، قرار غير حكيم. لأنه ينطوي على تكميم للأفواه، وخنق لحرية الكلمة والتعبير، ووأد للديمقراطية
الأمم المتحدة وتبني الدولة الفلسطينية
> تعقيبا على خبر «سولانا يدعو الأمم المتحدة للاعتراف بالدولة الفلسطينية دون اتفاق مع إسرائيل»، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن على الأمم المتحدة أن تتحمل المسؤولية في وضع حد للمأساة الفلسطينية، وإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني. فإذا كانت إسرائيل قد أقيمت بموجب قرار من الأمم المتحدة، فلماذا
ظلم للمرأة واعتداء على حريتها
> تعقيبا على خبر «صحافية سودانية تواجه الجلد بتهمة ارتدائها ملابس (غير لائقة)»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن هذه المحاكمة للصحافية لبنى، هي محاكمة سياسية بالأساس، لأنها كتبت مقالا انتقدت فيه مشروعا حكوميا فاشلا، ظل الإعلام الرسمي يصوره كأنه معجزة، وهو مشروع إنتاج الإيثانول في كنانة.
حكومة مشغولة بملابس مواطنة
> تعقيبا على خبر «صحافية سودانية تواجه الجلد بتهمة ارتدائها ملابس (غير لائقة)»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن السودان مقدم، على ما يبدو، على سيناريو مماثل لما جرى في إيران، التي جرى تقسيمها بين متشددين ومنفتحين ووسطيين. والسؤال هو: ألا توجد في شوارع السودان فتيات يظهرن بملابس مماثلة
ثمن شاليط
> تعقيبا على خبر «السلطة الفلسطينية تقرر وقف عمل قناة (الجزيرة) في الضفة الغربية ومقاضاتها محليا»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن سياسة البعض هي تمزيق السلطة الفلسطينية لصالح حركة حماس بغض النظر عن النتائج التي لن تكون في صالح أي من الطرفين. عقلية هذا البعض تعمل وفقا لمبدأ «افعل أولا
حقيقة لا يعرفها كثيرون
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «سوار الذهب الموريتاني»، المنشور بتاريخ 15 يوليو (تموز) الحالي، أقول إنه لا يوجد سوار ذهب ولا حتى في السودان. فما لا يعلمه كثيرون، هو أن سوار الذهب كان وزيرا للدفاع، في الحكومة التي أطيح بها. وكان مشاركا في مسيرة الردع التي نظمها الحزب الحاكم ضد الثورة الشعبية. لم يقم
سوق «المعصومية» يشهد كسادا
> تعقيبا على مقال أمير طاهري «الخاسرون الحقيقيون في إيران»، المنشور بتاريخ 17 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن الإيرانيين تغيروا فعلا، وأصبحوا أكثر وعيا من ذي قبل، ولم يعد الولي الفقيه المعصوم عن الخطأ معصوما، وفوق المعايير. لقد استعبد الملالي البشر وسيطروا على عقولهم، من خلال ما أصبغوه على أنفسهم من ألقاب
حروب أميركا الخاسرة
> تعقيبا على مقال جيم هوغلاند «أمل يغلفه الغرور»، المنشور بتاريخ 17 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن كلا من هوغلاند ومايكل غيرسون، يستحقان التقدير على الدور الوطني الذي يقومان به في الدفاع عن صورة الولايات المتحدة في الخارج. فهذا ينتقد روبرت ماكنمارا أيام حرب فيتنام، ويمتدح آخرين، والثاني يتحدث عن نجاح
إنصافا لأميركا في فيتنام
> تعقيبا على مقال ديفيد إغناتيوس «اليقين الذي اصطدم بالحائط»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن تقييم الدور الأميركي في فيتنام، غالبا ما يقترن بالكلام عن فشل الولايات المتحدة، أو يتناول ما قام به جيشها من هجمات وما تكبدته من خسائر وصولا إلى انسحابها. لكن من العدل أن نرى الجانب الآخر من
صراع تبديد طاقات
> تعقيبا على مقال صالح القلاب «ميتشل في المنطقة مجددا والفلسطينيون يرفضون أي (تسلل جانبي)»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن اليهود والفلسطينيين باتوا يشكلون وجهين لعملة واحدة. لقد أشعلوا المنطقة، وأهدروا مقدراتها، ولا يقبل أي طرف منهم حلا، أو يعترف بحقوق للآخر. وإذا حدث وتنازل أحد الطرفين
مقال على ضفة التحليل
> بدا مقال عطاء الله مهاجراني «نظرة على المستجدات الإيرانية»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، واعدا في بدايته، ومبتورا في نهايته، وأقرب إلى مقولة «في فمي ماء» في مجمله! «الاستبداد» هو العلة الكبرى في يقين الكاتب، هذا ما أعلنه مختتما بابتسار مطلق، عظيم ولكن ممن؟ متى؟ أين؟ كيف؟ لماذا...الاستبداد؟
أسياد الزمن القديم
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «أنت فرعوني إذن.. أنت تعرف أكثر!»، المنشور بتاريخ 17 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن ثمة علاقة بين كلمة فرعون والمردود المجتمعي عند المصريين. فدلالات كلمة فرعون هي «العنطزة» والافتراء والجبروت والاستبداد. تقول إن فلانا تفرعن، بمعني باتت له تلك الصفات. ويقولون أيضا إن كل مصري
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
جثة تركت في متحف الطب في برلين منذ 1919.. تحير الأطباء الألمان
ألماني يرسم بلحية طولها 120 سم
رحيل «حلواني الملوك» في باريس.. عن 78 عاما
فرحة كاذبة بالفوز بـ «اليانصيب» تصيب صاحبها بجلطة قاضية