قبل 24 ساعة من تصديق المرشد الأعلى لإيران آية الله علي خامنئي على إعادة انتخاب محمود أحمدي نجاد رئيسا لولاية ثانية، شن قادة الحركة الإصلاحية هجوما عنيفا على الاعترافات المزعومة لمسؤولين كبار في الحركة الإصلاحية في السجن، من بينهم محمد علي أبطحي النائب السابق للرئيس الإيراني محمد خاتمي، والذي نقلت عنه