الثلاثـاء 06 ذو الحجـة 1430 هـ 24 نوفمبر 2009 العدد 11319  







بريـد القــراء

نظريات في الحرب والسلام
* تعقيبا على خبر «تقديرات إسرائيلية جديدة: الحرب في الشرق الأوسط حتمية وربما تقع في الخريف أو الصيف القادمين»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن أفضل طريق للسلام هو الاستعداد للحرب. ويقول تشرشل ان أفضل طريق للنصر هو تلافي حصول الحرب من الأصل. ويقول الروس ان «صُلح سيء» أفضل من
تهرب دائم من السلام
* تعقيبا على خبر «تقديرات إسرائيلية جديدة: الحرب في الشرق الأوسط حتمية وربما تقع في الخريف أو الصيف القادمين»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن الإسرائيليين يحاولون التملص بأي شكل كان من التجاوب مع مشاريع السلام المتواضعة والخافتة. وذلك بالعمل على سحب الأضواء بعيدا نحو فرضية
إيران تواصل المماطلة
* تعقيبا على خبر «دول حليفة لإيران تأمل ألا تبكي طهران يوما على اللبن المسكوب»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن إيران مصممة على ما يبدو، على تحقيق برنامجها النووي، وهي لن تتنازل عنه مقابل نقل مواد لتخصيبها أو إعادة تخصيبها. فحقيقة الأمر، هو استثمارها لما يجري من أجل تمديد أجل
سوف يفكرون مرتين
* تعقيبا على خبر «مصادر صومالية لـ «الشرق الأوسط»: انتحاريون وأسلحة عبروا للحوثيين»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن المرتزقة والمال الإيراني بدآ في الظهور في ساحة القتال مع الحوثيين، وخلال الضربات العسكرية القوية التي وجهتها السعودية لهم، والتي سوف تجعل هؤلاء المرتزقة يفكرون
سوف يفكرون مرتين
* تعقيبا على خبر «مصادر صومالية لـ «الشرق الأوسط»: انتحاريون وأسلحة عبروا للحوثيين»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن المرتزقة والمال الإيراني بدآ في الظهور في ساحة القتال مع الحوثيين، وخلال الضربات العسكرية القوية التي وجهتها السعودية لهم، والتي سوف تجعل هؤلاء المرتزقة يفكرون
درس من تجربة أربكان
* تعقيبا على خبر «تركيا: تعليق محاكمة التآمر للإطاحة بحكومة أردوغان بعد انهيار سقف المحكمة»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن الأحداث الأخيرة في تركيا تعيد إلى الأذهان، الأحداث التي صاحبت الحكومة التركية بزعامة نجم الدين أربكان، وما تلاها من حظر لحزبه. إلا أن أردوغان تعلم الدرس
عقول تغلي انفعالا
* تعقيبا على مقال محمد النغيمش «النجاح في العمل لا يعتمد على القدرات العقلية!»، المنشور بتاريخ 20 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن الذكاء الوجداني هو أساس النجاح في العمل. لكن الأهم من ذلك، هو أنه الأساس في التمتع بحياة سعيدة داخل العائلة وخارجها. إنه الفيصل ما بين عيش حياة هانئة هادئة وطمأنينة
عمان منتصف التقاطعات
* أول مرة أقرأ لعادل درويش، وفي الوقت نفسه، أتفق معه حول ما جاء في مقاله «العمل لا الكلام وراء استقرار عمان»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي. في سنة 1971، كانت مجلة العربي الكويتية نشرت، استطلاعا عن سلطنة عمان، وتضمن صورا لمعلمي الكتاب يعلمون الصبية تحت ظلال الأشجار، حيث لم تكن هناك
بعد الذي حصل
* مقال طارق الحميد «مصر والجزائر.. ما هذا؟» المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، قدم تشخيصا موضوعيا يتحلى بالمسؤولية تجاه الحدث المؤسف. وما أود قوله هنا، هو أن أي منصف لا يستغرب، بعد مباريات مهمة كهذه، أن تقع بعض ردود الفعل السلبية أو بعض الاعتداءات الفردية المؤسفة بين مشجعي فريقين مهمين
طرفان غير بريئين
* في سطور قليلة، لخص طارق الحميد المشكلة، في مقاله «مصر والجزائر.. ما هذا؟» المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي. كنا نتمنى أن تكتب باستفاضة عن هذا الموضوع، فمن تابع إعلام مصر والجزائر في الأيام الماضية يجد أن الأمر أخطر وأعقد بكثير من مباراة كرة قدم. فقد أخرج كل من الطرفين أبشع ما لديه
الإدمان كارثة بما فيه الحب
* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «اسمعوها واعقلوها.. إسرائيل تقود العالم إلى كارثة»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن الإدمان على الجشع أو المخدرات أو الكراهية أو العنف، أو أي شيء آخر، بما فيه الإدمان على المحبة، بحاجة إلى تدخل طرف ثالث لمعالجته، لأن المدمن لا يمتلك إرادته.
ملاعب سياسية
* تعقيبا على مقال سعد بن طفلة «كُرَةٌ وكُرهٌ: مصر والجزائر!»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن الأزمة تنطوي على دلالات ومعان رمزية كثيرة، وفيها من الخبث السياسي ما يكفي. وكالعادة يتم تحويل الجماهير إلى أدوات وقطع شطرنج يتلاعب بها الساسة، ويجني ثمرها من فشل في الاحتفاظ بنفوذ
غضب الأقليات
* تعقيبا على مقال عبد الملك بن أحمد آل الشيخ «الحرس الثوري وعسكرة الطائفية»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن الأقليات أينما وجدت، تتخذ مواقف عنيفة، إذا ما تم تهميشها جيلا بعد جيل، ومورس هذا التهميش والتجاهل من قبل مؤسسات الدولة، ما يؤدي إلى تعميق الشعور بالاختلاف والمغايرة
مقتطفـات مـن صفحة
عالـم الرياضة
الشباب يذيق الاتحاد أول خسارة في دوري زين
مهرجان نادي القرن مهدد بالتأجيل.. وموبايلي تبحث عن فريق لم يزر السعودية من قبل
«مفاجأة» الأرجنتيني الفارو تمنع عبد ربه من حضور تدريبات الأهلي
نواف بن فيصل يشارك غدا في فعاليات منتدى السلام والرياضة
الآسيوي يقرر إبعاد الأندية «من دولة واحدة» عن بعضها في ربع نهائي المحترفين
نجم سنغافورة «84» شايع النفيسة: ثقة الملك فهد قادتنا لبطولة آسيا وكأسها أفضل انجازاتي
برشلونة في مهمة صعبة أمام إنترناسيونالي.. وليفربول يواجه خطر ديبرشين
ريال ستيت يفوز بالدوري الأميركي للمحترفين
الدوري المصري يستأنف نشاطه بمواجهة ساخنة بين الأهلي وبتروجيت
ليوناردو يحتفل بفوز ميلان ويشيد بقدرات رونالدينهو وباتو