الأولـــــى

نفى البيت الأبيض أمس أن يكون الرئيس الأميركي باراك أوباما قد تعهد بعدم استخدام الفيتو ضد قرارات تنتقد إسرائيل في مجلس الأمن في حال قامت إسرائيل بـ«إضعاف الثقة» في عملية السلام. وكانت صحيفة «نيويورك تايمز» أشارت إلى أن أوباما أرسل رسالة إلى الرئيس الفلسطيني محمود عباس تفيد بأنه ملتزم بعملية السلام ويشجعه

أكدت الولايات المتحدة، أمس، أنها «لن تعرقل» طلب الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد للحصول على تأشيرة لحضور مؤتمر متابعة معاهدة الحد من الانتشار النووي الأسبوع المقبل في نيويورك. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية، فيليب كراولي، بشأن طلب الرئيس الإيراني «لا أعتقد أننا سنعرقل حصوله على تأشيرة دخول», مؤكدا

هددت القائمة العراقية بزعامة رئيس الوزراء الاسبق إياد علاوي على لسان قياديها صالح المطلك بـ«النزول إلى الشارع» إذا لم تتوقف «الإجراءات التعسفية بحق القائمة وأعضائها وأنصارها»، في إشارة إلى إلغاء نتائج العشرات من مرشحيها بدعوى صلتهم بحزب البعث المنحل. في غضون ذلك لا يبدو أن الإرباك الذي سببه تأخر تشكيل

أصدرت محكمة أمن الدولة - طوارئ في مصر، أمس، حكما بالسجن المؤبد على ثلاثة من أفراد ما يعرف بقضية خلية تنظيم حزب الله، والمتهم فيها قياديان في الحزب اللبناني. وأصدرت المحكمة أحكاما مشددة بحق جميع المتهمين في القضية والبالغ عددهم 26 متهما، من بينهم 4 هاربين. والمدانون: لبنانيان و5 فلسطينيين وسوداني واحد

بدأت أمس مرحلة ترسيم الحدود بين شمال السودان وجنوبه عبر الاستكشاف الجوي والأرضي وذَلك من خلال وضع العلامات على الأرض وفق خطة تشارك فيها الجهات المعنية كافة. وقال رئيس اللجنة البروفسور عبد الله الصادق أن اللجنة اعتمدت في عملها على مستندات ووثائق من بريطانيا ومصر ومكتبة الكونغرس الأميركي. إلى ذلك، قال

ارتكب رئيس الوزراء البريطاني غوردن براون أمس، هفوة خلال حملته الانتخابية، قد يدفع حزب العمال ثمنها الكثير من الأصوات، قبل أيام من الانتخابات العامة في البلاد. واضطر براون أن يقدم اعتذاره مرتين لمواطنة عادية بعد أن أهانها بوصفها «متعصبة»، واعتباره كلامها بأنه «سخيف». ورغم أن كلامه المهين بحق الناخبة