بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «قيادي في قائمة علاوي: طروحات الآخرين طائفية.. ويريدون الحكم بيد الشيعة فقط»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إذا تمكنت القائمة العراقية من جمع النصف زائد واحد (163 عضوا) من أعضاء البرلمان إلى جانبها، يكون من حقها بالتأكيد تشكيل الحكومة وترؤسها. ورأي المحكمة الاتحادية

> تعقيبا على خبر «علاوي: لا يهمني أي خط أحمر إيراني.. وأبلغتهم أننا نريد علاقات مصالح»، المنشور بتاريخ 13 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن ما هو مهم بالنسبة لنا كعراقيين، هو إعادة بناء العراق، وإرساء الأمن والاستقرار والوحدة الوطنية فيه، وفق مبادئ الديمقراطية العلمانية. لقد سئمنا من مدعي الدين والمتزلفين

> تعقيبا على خبر «الحرس الثوري الإيراني: تعودنا على العقوبات.. ومستعدون لأسوأ السيناريوهات»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: نعم، ما يقوله الحرس الثوري عن عدم اكتراثه بالعقوبات الدولية قد يكون صحيحا إلى أبعد الحدود. فالدول التي تعتمد على نفسها ولا تخضع للتبعية الشاملة لغيرها، لا تتأثر

> تعقيبا على خبر «رفع أول جلسة للبرلمان العراقي وسط استمرار الجدل حول الرئاسات الثلاث»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن التحالفات الجارية تقام ضد أطراف أخرى. و«التحالف الوطني» المشكل حديثا من قوائم دولة القانون والائتلاف الوطني ليس استثناء، فالهدف من إقامة هذا التحالف واضح، وهو مصادرة

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «رفع الحصار قرار من؟»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: نعم، حماس تقف الآن حجر عثرة في طريق قيام الدولة الفلسطينية. حماس تخشى فقدان نفوذها في أي انتخابات قد تجرى في المستقبل، نتيجة للحالة المزرية التي أوصلت إليها الغالبية التي صوتت لصالحها. ويبدو أن

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «رفع الحصار قرار من؟»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن قيمة أي موقف تتخذه سلطة مسؤولة تقاس بمردوده المادي والمعنوي على حياة الناس المسؤولة عنهم. ولا قيمة لسلطة تقيس الأمور وفق مردودها السياسي عليها وحدها. حماس تتحكم بحياة الناس في القطاع على وقع

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «إسرائيل وعبور الأجواء السعودية»، المنشور بتاريخ 14 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن ما من شك في أن القيادة السعودية قيادة حكيمة، وتتصرف حيال ما تمر به المنطقة من أزمات، بمنطقية وعقلانية. أما بخصوص نشر أخبار ضربة جوية إسرائيلية لمنشآت إيرانية نووية، مرورا بالأجواء السعودية،

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «المعركة في مكان آخر»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن تحييد الرأي العام الدولي إن لم يكن بداية لإمكانية كسبه، فحتما سيكون مكسبا بحد ذاته. أما عن الرأي العام الغربي خاصة الرسمي الأميركي والأوروبي، فهو في غياب الفعل العربي والإسلامي، ليس بحاجة إلى تحييد،

> تعقيبا على مقال غسان الإمام «لعبة الأمم في المشرق العربي»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: هذه مجرد تخيلات بعيدة عن الواقع. فإيران لن ترسل جندي (حرس ثوري) واحدا عبر العراق لمحاربة إسرائيل. وعلاقات تركيا وإسرائيل أكثر سخونة من صيف المنطقة، ودرجة الحرارة بين الطرفين لن تصل أبدا إلى حد

> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «لا تفكر في تركيا!»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن صرخات العالم كله، تبقى أقل تأثيرا من حجر في يد طفل فلسطيني يدافع به عن كرامته، بيد صغيرة تحمل حجرا صغيرا ومعاني كبيرة. حملة الحجارة أرغموا الدنيا على احترامهم خلال الانتفاضة الفلسطينية الأولى التي

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «على حد قولهم»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن الخروج على قواعد الأدب في لغة الخطابة، وبالذات تلك التي تصدر من مسؤول كبير، هو نوع من الإفلاس السياسي. انظروا أين ذهب أولئك الذين خرجوا عن قواعد الأدب؟ يذكر جيلنا ما فعله خروشوف في الجمعية العامة للأمم