> تعقيبا على خبر «(الحساسية الطائفية) تقف عائقا أمام منح 400 ألف لاجئ فلسطيني حقوقهم المدنية»، المنشور بتاريخ 12 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن الحل الوسط باعتقادي يكمن في تطوير المخيمات، بإقامة أبراج سكنية لاستيعاب النمو السكاني لقاطنيها، وإقامة مؤسسات ومراكز خدمة اتصال وأعمال المحاسبة، وأعمال التصميم