السبـت 04 شعبـان 1431 هـ 17 يوليو 2010 العدد 11554  







بريـد القــراء

انقلاب شباط هو بوابة المأساة
* تعقيبا على خبر «العراقيون يتشاءمون من (يوليو) ويعتبرونه شهر الانقلابات»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن ثورة يوليو (تموز) أخرجت العراق من حلف بغداد والإسترليني، ووضعت قانون الإصلاح الزراعي وقانون 80 للنفط وغيرها، مما أثار رعب القوى الحاقدة التي تكاتفت لإجهاض تلك الثورة، ونجحت في
إعادة تأسيس العراق دستوريا
* تعقيبا على خبر «علاوي يبعث برسالة إلى المالكي يدعوه فيها إلى تقاسم منصبي رئاسة الجمهورية والبرلمان مع الحكيم»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن الواقع أثبت فشل الطبقة السياسية العراقية، وأكدت تجربة السنوات الماضية أن الجميع يلهث وراء مصالحه الخاصة وأنهم نسوا العراق وما حل به من تخلف
عودوا إلى مقترحات بايدن
* تعقيبا على خبر «تأجيل عقد جلسة البرلمان العراقي أسبوعين.. وبرلمانيون يعتبرونه (خرقا دستوريا)»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: قبل ثلاثة أعوام اقترح السيناتور جو بايدن، إقامة عراق اتحادي من ثلاث ولايات أو أقاليم: إقليم الجنوب الشيعي، وإقليم الوسط السني، وإقليم الشمال الكردي، كحل نموذجي
حروب وتصفية حسابات
* تعقيبا على خبر «العراق: 5 ملايين أرملة ويتيم.. ومعونات الحكومة لا تسد إلا ثغرات»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن الحروب العبثية والغزوات الطائشة والتصفيات الجسدية التي تمت لأعداء النظام السابق في عهده، كانت السبب الرئيسي في اتساع هذه الظاهرة المأساوية، بالإضافة إلى ما حصل من قتل
حكومة ظل لبنانية
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الحدود بلا يونيفيل»، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن القيادة اللبنانية ممثلة في الحكومة والرئاسة، لا تملك للأسف قرار السلم أو الحرب. فحزب الله، الذي يفرض عليها شخصا مقربا منه في أمن المطار، ويستطيع إعادته إلى منصبه عندما يتعرض للإقالة، والذي يمتلك
عن ثورة 14 تموز أيضا
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «في ذكرى (14 تموز)» الحالي، أقول: إن اغتيال أفراد العائلة المالكة هو جريمة من دون شك، لكن هذا لا يلغي منجزات ثورة 14 تموز 1958. يعلم الكاتب ما كانت عليه الأوضاع الاجتماعية والسياسية والاقتصادية السائدة آنذاك. وكيف كانت البلاد نفسها تمضي في مهب الريح، وخير دليل على ذلك
نجمع دويلاتنا في أمة أولا
* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «تركيا.. قراءة أوباما وقراءة العرب»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن ما يجري في تركيا، حسب رأيي، هو مزيج من مصالح ودور يقوده أشخاص ويسير وفق توجهاتهم، أكثر مما هو تعبير عن رؤية دولة وعن سياسة خارجية مستدامة، حتى وإن بدا أن هناك نوعا من الصحوة الإسلامية
ثمة من يؤمن بالوحدة ويتذكرها
* تعقيبا على مقال باسم الجسر «إلى أين وصل حلم (الوحدة العربية) بعد قرن؟!»، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أقول: جميل أن نجد من بين الكتّاب العرب من يسير عكس التيار، ويبشر بقوة هذه الأمة المنسية المستهدفة. فالمرء بات قادرا على قول أي شيء إلا ذكر الوحدة العربية، التي هي عطاء الأمة وعنوان تاريخها
حلم غير قابل للتحقيق
* تعقيبا على مقال باسم الجسر «إلى أين وصل حلم (الوحدة العربية) بعد قرن؟!»، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن الحلم العربي بالوحدة ما زال بعيد المنال وربما مستحيل التحقيق. فالجامعة تضم أعضاء دائمين، وممثلين، وهيئات، وبعثات، وأروقة، ولجانا، وقاعات، ومبنى فخما، وتعقد قمما بصفة دورية، ولا
الوحدة التي لم تتم
* تعقيبا على مقال باسم الجسر «إلى أين وصل حلم (الوحدة العربية) بعد قرن؟!»، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن الكاتب ناقش باقتدار موضوعا حساسا بالفعل، وإن كان نسي أو تناسى وحدة شطري اليمن الجنوبي والشمالي البالغة الحساسية. والحق أقول، إن المشروع القومي لقي مصرعه على يد صدام حسين في تاريخ
المال والسلطة والقوة
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الثريات الكادحة»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن من يمتلك المال يمتلك القوة، وبالتالي يمتلك السلطة. لهذا، أعتقد أن ثمة علاقة تكامل بين المال والسلطة، فالمال يبحث عن السلطة، والسلطة تبحث عن المال. ولا بأس من هذا، لكن المشكلة تظهر حين تتحول القضية إلى
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
انقلاب شباط هو بوابة المأساة
إعادة تأسيس العراق دستوريا
عودوا إلى مقترحات بايدن
حروب وتصفية حسابات
حكومة ظل لبنانية
عن ثورة 14 تموز أيضا
نجمع دويلاتنا في أمة أولا
ثمة من يؤمن بالوحدة ويتذكرها
حلم غير قابل للتحقيق
الوحدة التي لم تتم