> تعقيبا على خبر «حماس تنفي أي تقدم في المصالحة.. وموسى يلتقي مشعل في دمشق»، المنشور بتاريخ 15 يوليو (تموز) الحالي، أقول بصراحة وبوضوح، كم مؤلم ومهين ومريع ما يجري. إنه عار على جبين المتناحرين من أجل القضية أدعياء الحوار والوحدة الوطنية. أصحاب شعارات اتهام البعض بفقدان الشرعية وانعدام الوطنية، والانسياق