بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «واشنطن تنشر طائرات بدون طيار في اليمن»، المنشور بتاريخ 8 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن الطائرات الأميركية بدون طيار منتشرة في اليمن، حسب علمي، منذ فترة. وقد ضربت مناطق كثيرة في اليمن، بل إنها حاولت ضرب أنور العولقي، اليمني الذي يحمل جنسية أميركية، لكنها فشلت. كما لا أستبعد

> تعقيبا على خبر «واشنطن تنشر طائرات بدون طيار في اليمن»، المنشور بتاريخ 8 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لا أستبعد أن يتكرر، في اليمن، سيناريو منطقة القبائل الباكستانية، في أسوأ مظاهره وصوره. ولا شك أن مواطنين يمنيين كثيرين سوف يسقطون في هذه الغارات، ونتيجة لاستخدام الصواريخ خلالها. وقد يتحول

> تعقيبا على خبر «أوباما يعد بشطب السودان من لائحة الإرهاب إذا جرى استفتاء الجنوب بنزاهة»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: طبعا أوباما يقدم مثل هذا الوعد ليطبق بعد خراب السودان. بعد ذلك، تجدد واشنطن طلباتها من السودان، وتدخلها في قائمة الإرهاب من جديد. للأسف هذا هو حال الشعوب التي

> تعقيبا على خبر «أوباما يعد بشطب السودان من لائحة الإرهاب إذا جرى استفتاء الجنوب بنزاهة»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن العقوبات والتصنيفات الأميركية للدول التي لا تتوافق سياساتها معها، ومنها السودان، أثبتت عدم جدواها، بدليل أن السودان منذ عشرين عاما، لا يقيم معها أي علاقات

> تعقيبا على «حزب الله: لسنا خائفين من القرار الظني وممن يقف وراءه»، المنشور بتاريخ 8 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: بل أنتم خائفون فعلا، إلى درجة أن المحكمة الدولية باتت تتراءى لكم في كؤوس الماء الذي تشربونه. وكل هذا التهديد والتخويف الذي يطلقه حزبكم - حزب الله - ليس سوى نتيجة للخوف الذي تعيشونه،

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الرمزية في وظيفة المرأة»، المنشور بتاريخ 8 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن ماليزيا قدمت نموذجا جميلا لبلد إسلامي، وقد اعتمدت سياسات تستحق الدراسة في مجالات مختلفة؛ منها حقوق المرأة، والاقتصاد، وحفظ حقوق أصحاب الديانات الأخرى، والثقافات المختلفة. ولعبت ماليزيا

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «وهل يجوز تقبيل رأس بن لادن؟»، المنشور بتاريخ 8 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن هذه الفتاوى لا تخدم الإسلام، بل تشجع الأبناء على العقوق بوالديهم وهجرهم، ليكونوا كما أشار الكاتب، لقمة سائغة لمن يريد استغلالهم. والعالم في نهاية الأمر، هو من نفع الناس بعلمه وليس من

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «وهل يجوز تقبيل رأس بن لادن؟»، المنشور بتاريخ 8 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن بعض مفتي الفضائيات، بعد أن استنزفوا تحليلاتهم الدينية، وألبسوها عباءات الفتوى، التي خلقت حالة من التشكيك تسببت، أيضا، في إدخال المسلمين في دائرة مفتوحة من التيه والتخبط، خلفوا لنا متاعب

> تعقيبا على مقال هاشم صالح «المنطقة والفوضى الخلاقة!»، المنشور بتاريخ 8 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن النفخ في مسألة السنة والشيعة والمسلمين والمسيحيين، آتت ثمارها الكارثية بصورة مذهلة. وهذه الفتنة جاءت بدعم صهيوني، ونفذت باقتدار في العراق، وانتشرت في المنطقة انتشار النار في الهشيم. ومنذ عام

> تعقيبا على مقال بلال الحسن «أحصنة طروادة تتجول في شوارع بغداد»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، ألفت نظر الكاتب إلى أن أحصنة طروادة التي تتجول في شوارع بغداد، لا يرطن جميعها بلغات تغيب عنها اللغة العربية. فهناك أحصنة تجيد اللغة العربية الفصحى والدارجة. وهي أحصنة جاءت لتقتل وتدمر أيضا،

> في نهاية مقالها «من يغتصب روح الشرق؟»، المنشور بتاريخ 8 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، تساءلت الدكتورة بثينة شعبان: «هل ثمة من يقرأ قراءة صحيحة العلاقة بين الكنيسة المعمدانية في شارع الأنباء في القدس، ومزار النبي يوسف في نابلس». والتساؤل في محله فعلا، ففي الواقع، توضح العلاقة بين الموقعين الدينيين،