بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «اليمن: 15 جنديا بين قتيل وجريح خلال يومين»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: نزيف الدم المتزايد في جنوب اليمن يؤكد أن فك الارتباط هو المخرج الوحيد لوقف المواجهات المسلحة اليومية بين العساكر الشماليين وشباب الجنوب. للأسف، فإن الوجود العسكري الشمالي في قرى ومدن

* تعقيبا على خبر «حزب الله: قضيتنا أصبحت إسقاط المحكمة الدولية.. و(المستقبل) يرد: خسر المعركة»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: حين ظهر احتمال توجيه الاتهام لأطراف من حزب الله، بدأ هذا الحزب يقول إن المحكمة غير قانونية وغير شرعية وغير دستورية. الغريب أنه عندما كان هناك احتمال

* تعقيبا على خبر «صفير: حزب الله قد ينفذ انقلابا.. ولكن لبنان ليس متروكا»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لا خوف على لبنان ما دام كان فيه الصرح الكبير بكركي والبطريرك صفير سيد المواقف الوطنية. ولا خوف على لبنان ما دام له أصدقاء وحلفاء في الغرب والشرق، وعلى رأسهم المملكة العربية

* تعقيبا على خبر «الأمم المتحدة: فرار جماعي للمسيحيين من العراق»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: كل ما يحصل في العراق من قتل ودمار ينسب إلى «القاعدة»، وهذا صحيح، ولكن من يمول «القاعدة» في العراق وأفغانستان؟ إنها إيران. الحكومة لم تسع بشكل جدي لحماية المسيحيين في العراق، وإنما

* تعقيبا على خبر «ساحل العاج: توتر في العاصمة.. وأوروبا تدعو الجيش للتخلي عن غباغبو»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن غباغبو يمارس بلطجة سياسية لا يمكن أن يتحملها أحد. ويبدو أن الانتخابات الأفريقية تسير في اتجاهين متوازيين، إما أن يتم تزوير إرادة الشعب لصالح الحزب الحاكم الذي

* الجملة الأخيرة في مقال بلال الحسن المعنون بـ«واشنطن تتخلى عن الشرعية الدولية كأساس للتفاوض»، المنشور بتاريخ 19 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، التي تدعو إلى اعتماد «منهج مقاومة الاحتلال والتصدي له»، تطرح أسئلة حول إصرار البعض على هذا المنهج، في وقت نلمس فيه بقوة فشله، وتحديدا من جانب حركة حماس التي

* تعقيبا على خبر «أبو مازن لـ(الشرق الأوسط): الإكوادور بعد بوليفيا في الاعتراف بالدولة»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: أعتقد أن الوضع الفلسطيني في حالة ارتباك وتخبط، خاصة بعد الموقف الأميركي المنحاز لإسرائيل. الذهاب إلى مجلس الأمن لعرض الاعتراف بدولة مستقلة على أراضي 67 سيواجهه

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الفتاوى مرة أخرى!»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: عادة ما تكون الفتوى لأمر مستجد أو مستحدث، أما أن تكون هناك فتوى للجهاد فهذا أمر تم حسمه منذ 14 قرنا، فالجهاد فريضة على كل مسلم ومسلمة، فيأخذ أشكالا متعددة، منها الجهاد في سبيل الوطن، وضد المحتل،

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الكويت والضرب في الشوارع الخلفية!»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن ما وصل إليه الأمر في الكويت في كل تفاصيله، يعني، أولا، أن الحياة الدستورية الديمقراطية التي سادت الكويت لفترة من الزمن، لم تكن حالة حقيقية ثابتة نابعة من إيمان وثقافة ديمقراطية

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الكويت والضرب في الشوارع الخلفية!»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن ما يحدث بين وقت وآخر من اعتراض هنا أو احتجاج هناك هو من طبيعة الحراك الاجتماعي والسياسي في كل عصر، وإلا أصبح العمل البرلماني مسرحية مملة، ولا يعود انعكاسا حيا للواقع المليء

* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «للنائمين العرب: مخطط تفكيك أوطانكم في (مرحلة التطبيق)»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: نستطيع انطلاقا من هذا المقال الجيد أن نؤلف كتابا اسمه «الحماقة وأثرها في تفكيك الأوطان». فبعض الحكام هم الذين هيأوا أرضية عملية وواقعية للتفكيك والانقسام

* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «للنائمين العرب: مخطط تفكيك أوطانكم في (مرحلة التطبيق)»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: أليس من حق الشعب الكردي أن يقرر مصيره، بما في ذلك الاستقلال، وتشكيل دولته القومية؟ هل ينتظر هذا الشعب أن يضرب مرة أخرى بالسلاح الكيماوي، ويتعرض من جديد