الاربعـاء 12 ربيـع الاول 1432 هـ 16 فبراير 2011 العدد 11768  







بريـد القــراء

مع الديمقراطية المنطقة أفضل
> تعقيبا على خبر «الجيش الإسرائيلي يخرج من الدرج خطة أعدت سلفا عن مرحلة ما بعد مبارك»، المنشور بتاريخ 14 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن من الغباء التفكير في أنه كان للانتفاضة المصرية أجندة سياسية. حتى المتظاهرون في ساحة التحرير، لم يرفعوا شعارا سياسيا واحدا، إما لأن المصريين نسوا السياسة، أو أن الأوامر
الموت جيد لكن للجار
> تعقيبا على خبر «إيران تمنع مظاهرات التأييد للاحتجاجات في مصر وتونس وتصف الداعين لها بمثيري الفتنة»، المنشور بتاريخ 14 فبراير (شباط) الحالي، أقول: هناك مثل فارسي يقول: «الموت جيد ولكن للجار»، يفسر جيدا مواقف الحكومة الإيرانية تجاه انتفاضة شباب مصر من جهة، وانتفاضة شباب إيران من جهة أخرى. الموت أي المظاهرة
الجريمة في المضمون لا التسريب
> تعقيبا على خبر «عريقات لـ(الشرق الأوسط): استقالتي بسبب جريمة أمن في مكتبي»، المنشور بتاريخ 13 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الجريمة هي مضمون الوثائق وليس تسريبها. فما تسرب من الوثائق إلى العلن، بالإضافة إلى استمرار المفاوضات مع الإسرائيليين، هما الجريمة التي لا ينبغي السكوت عليها. لم يسبق للفلسطينيين
جنوب يزرع مشكلات في الشمال
> تعقيبا على خبر «(السودان الجنوبي) اسم للدولة الوليدة»، المنشور بتاريخ 14 فبراير (شباط) الحالي، أقول: يبدو أن الحركة الشعبية لا تريد أن تغادر من دون خلق بؤره للتوتر في الشمال؛ إذ لم يكف الجنوبيين ما حصلوا عليه من خلال الاتفاقية والتنازلات التي حصلوا عليها من الشمال، ويصرون على جعل الشمال يعيش المشكلات
إعلام رسمي بائس
> تعقيبا على خبر «الإعلام الحكومي المصري يسارع في اللحاق بقطار الثورة»، المنشور بتاريخ 13 فبراير (شباط) الحالي، أقول: ما الذي كان يمكن توقعه من الإعلام الحكومي الرسمي المصري، الذي نظمه طغاة، وحماه الجيش على مدى 60 عاما منذ أمم جمال عبد الناصر الصحافة والإعلام، وأصبح بوقا بيد الرئيس الحاكم. السيطرة على
السوري يستحق الحرية أيضا
> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «اليوم الثامن عشر: مصر حرة عربية!»، المنشور بتاريخ 14 فبراير (شباط) الحالي، أقول: ليت الكاتبة تنظر إلى المشهد العربي من مختلف الزوايا. نعم الحرية للمواطن العربي حق، وما جرى في مصر خير شاهد، بعد عقود من الطغيان. لكن ألا يستحق المواطن السوري هذه الحرية وهذا الحق، بعد ما يزيد
صورة جماعية لنا
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «عالمان»، المنشور بتاريخ 14 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إننا نشاهد الصور عينها في السودان. فقد طاول المتنفذون البنيان، بينما تمددت بيوت الطين كثيرا، وامتلأت أزقة العاصمة بجيوش العاطلين الذين يفترشون الأرض أمام المتاجر بالمئات. هناك رأيت عشرات البوعزيزيين السودانيين، ممن
بناء «دولة فاضلة»
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «لجمهورياتنا.. هذا علاج الثورات»، المنشور بتاريخ 14 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن المشكلة تتجاوز رئيس الدولة الذي يذهب ويأتي غيره، إلى النظام نفسه ومؤسساته ورجاله وأحزابه التي باتت بحاجة إلى تغيير فعلا، فهذه مصر بين البلدان العربية تسعى الآن من أجل الحصول على دستور جديد،
مرحلة مختلفة من الانتفاض
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «لجمهورياتنا.. هذا علاج الثورات»، المنشور بتاريخ 14 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن مهمة الشعوب العربية لن تكون سهلة هذه المرة، كما حدث في تونس ومصر، فقد تنبهت أنظمة حكم عربية كثيرة لما جرى، واكتسبت خبرة، ومن المؤكد أن تقوم بالتخطيط لمواجهة أي محاولة للتغيير وتعمل على إجهاضها
أمراض لا شفاء منها
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «الرفاق و(الإخوان)»، المنشور بتاريخ 13 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الشخصية العربية التي تعلمت، وحصلت على أعلى الشهادات، وسكنت أعلى العمارات، لا تستطيع أن تتجاوز المرحلة السابقة وعقليتها. الاستعمار البريطاني لم يستطع أن يؤدي دوره في بلادنا لسبب فينا، في حين وصلت مستعمراته
في مواصفات الدكتاتور
> تعقيبا على مقال حمد الماجد «يا مبارك.. الله يذكر عهدك بالخير»، المنشور بتاريخ 14 فبراير (شباط) الحالي، أقول: الدكتاتور يرى نفسه عادة منزها، ويرى الشعب مجموعة من الغوغائيين الذين لا حول لهم ولا قوة. والدكتاتور يعتقد أنهم كلما قسوا على شعوبهم ازدادوا احتراما وقوة، فسياسة التجويع وإهانة الشعب ونشر الفساد
مصر جنة من تحتها الأنهار
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «ولا تزال القائمة طويلة!»، المنشور بتاريخ 14 فبراير (شباط) الحالي، أقول: حدث ما حدث وتحقق ما رغب فيه الشعب المصري، وانتصرت إرادته وقضي الأمر. وستصبح مصر جنة لشعبها، تجري فيها أنهار العزة والكرامة والخير والوفير. وستفيض بالخيرات إذا حافظ عليها شبابها وشعبها، واستمروا على
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
سعودية تلجأ إلى «فيس بوك» و«تويتر» لترويج منتجاتها