* تعقيبا على خبر «سورية تغلي بعد (جمعة العزة)»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن مواجهة الشباب السوري بقوة الرصاص وسقوط قتلى وجرحى، وعدم الاهتمام إلا بالنظام الحاكم، هما دلالتان على أن من يحكم سورية هم جنرالات وزارة الداخلية ورجال المخابرات، ومعهم الباسداران الإيراني. وهؤلاء يحكمون بالمال