تصاعدت الضغوط الدولية على الرئيس السوري بشار الاسد، أمس، في وقت صعدت فيه السلطات السورية قمع المتظاهرين.وأسفر يوم «جمعة الغضب» أمس عن مجزرة قتل فيها عشرات المدنيين برصاص رجال الأمن، معظمهم في منطقة درعا. وقدر ناشطون أعداد القتلى ما بين 24 و40 قتيلا. ورغم تحذير وزارة الداخلية السورية ليل أول من أمس السوريين