> تعقيبا على خبر «الأسد يواجه الضغوط بلجنة حوار.. وواشنطن: تعهداته مجرد كلام»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: يرى العالم برمته انهيار نظام القذافي وتساقطه مثل تساقط قطع الدومينو، ومع ذلك لم يعتبر النظام السوري مما يجري حوله، وفي كل يوم يمر يزداد ارتفاع صوت الأحرار مطالبين بحقوقهم وبمحاكمة