بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «طهران تتهم واشنطن بالتخطيط لـ(إشعال فتنة) خلال الانتخابات التشريعية المقبلة»، المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إيران تعرف جيدا أن لها علاقة جيدة مع أميركا وإسرائيل في الخفاء، والنظام الإيراني يخدم مصالح أميركا وإسرائيل بالمنطقة، وما نراه من خلافات إعلامية هو لذر الرماد

* تعقيبا على خبر «تسريبات حول استبدال مصطلح الرئيس (السابق) بـ(المخلوع) إعلاميا تثير جدلا»، المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: من يحاكم من؟ كل من يتحرك في مصر أسهم بشكل أو بآخر في حقبة مبارك، وستفتح محاولة جرجرته للمحكمة كل الملفات السوداء، وستعم الفوضى بلد الأمن والأمان، ويبقى السؤال

* تعقيبا على خبر «4 جنود سوريين فارين: أمرونا بإطلاق النار على المدنيين وهناك عمليات اغتصاب»، المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن كل هذا الشذوذ والانحراف الأخلاقي والإنساني من السلطة في دمشق، سيقود لا محالة إلى انهيار ما تبقى من بنية الدولة التي دمرها طوال فترة حكمه، وسيؤدي إلى تفجر

* تعقيبا على خبر «تحرك ألماني لإحباط استحقاق سبتمبر.. والفلسطينيون مصممون على التوجه للأمم المتحدة»، المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: ما زالت هناك العقبة التي تعترض طريق السلام، وهو الاستيطان الذي يرفضه العرب ويصر عليه الإسرائيليون، ولذلك توقفت المفاوضات المباشرة وغير المباشرة، وأصبح

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا والصمت العربي.. مرة أخرى»، المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: النظام السوري لم يترك فرصة لسماع رأي العرب، فقد وصل إلى النظام الكثير من الرسائل والإشارات، لتهدئة الوضع وتحقيق مطالب الشعب السوري، وهذا ما سمعناه وعرفناه عبر الإعلام.. كان بعضهم برسائله

* تعقيبا على خبر «أجواء حرب في إدلب.. والدبابات تحاصر جسر الشغور»، المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الأسد، وبطانته، يعيش أيامه الأخيرة. إن ما نشاهده الآن من قتل وتشريد وترويع هو نتيجة وجود الأسد ونظامه وبطانته التي تلفظ أنفاسها الأخيرة، ولن ينفعه حزب الله (والله من الحزب بريء)، ولن تنفعه

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا والصمت العربي.. مرة أخرى»، المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: يصعقني صمت الزعماء العرب تجاه الإجرام الذي يتعرض له شعبنا السوري، من قبل النظام الحاكم. والغريب أنه لما تسربت بعض الصور عن الإهانات التي تعرض لها السجناء في أبو غريب، ضج العالم وادعى الكثيرون

* تعقيبا على مقال علي سالم «عقبتان في مصر تسدان الطريق نحو المستقبل»، المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن من إيجابيات هذه الانتفاضة أنها تكشف لنا أن الثورة الحقيقية ليست بتغيير الأنظمة فحسب، بل هي انقلاب على المفاهيم والموروثات السلبية العميقة الجذور، وتطهير منابع الظلام المتراكمة عبر

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «في مصر أطحنا بالديكتاتور وبقيت الديكتاتورية»، المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: نعم نحن نحتاج لنقد الديكتاتورية وقادتها وبناء مؤسسات يتحصن فيها العدل ويصان. ولكني أرى تجاوزا في حق الشعب المصري الذي لم يكن متلصصا على جاره، بل كان منكفئا على ما وفرته له قيادته

* تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «العراق.. الشفافية كخطوة أولى!»، المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الاحتجاجات في العراق لها نكهتها الخاصة، فهي احتجاج مزدوج، على الحكام الحاليين والنظام السياسي الذي أفرزه الاحتلال المتسم بالطائفية والقمع والتسلط، وعلى الواقع العراقي الذي تراجعت خلاله

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «رجال الطوارق يودعون»، المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن الفجر في اليمن وليبيا وسوريا تأخر كثيرا، ولكنه مقبل بإذن الله تعالى لا محالة، لأن ملك السماوات والأرض عادل، وحكام اليمن وليبيا وسوريا لن يستطيعوا أن يكسروا القاعدة الإلهية، التي تمهل ولا تهمل،