الجمعـة 14 رجـب 1432 هـ 17 يونيو 2011 العدد 11889  







بريـد القــراء

مفاجأة السوريين لإيران!
* تعليقا على خبر «سوريا: أشرطة جنود منشقين.. وشهود على عناصر إيرانية»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الأمر واضح أمام الناس، ليس هناك سوى الخير، والمؤكد أن النظام كان يدرك أنه سيسقط ولكن ليس بهذه السرعة! وأتباع الخميني غير مصدقين لما يحدث. إن ما يحدث صدمة كبيرة لكنها الحقيقة، والناس
رغبات الطاغية
* تعليقا على خبر «الشاعر أدونيس يدعو الرئيس السوري إلى أن (يعيد الكلمة والقرار إلى الشعب)»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: سوريا تحكمها عصابة. إن أدونيس مخطئ بقراءته للحالة السورية.. بلد تحكمه آيديولوجيا. سوريا بلد تحكمها عصابة، وعملت هذه العصابة بمنهجية مبرمجة على إنهاء ما تبقى من
أساليب الشبيحة المكشوفة
* تعليقا على خبر «روايات اللاجئين السوريين: شبيحة وقصف عشوائي ونهب للمنازل والمتاجر»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: هذه هي عصابة النظام السوري. الذين يحكمون سوريا، وهو ليس نظاما سياسيا، كما يتضح الآن، وإن كل من يؤيد بشار الأسد هو من هذه العصابة ويعرف ألاعيبهم وأساليبهم في النهب، فهو
متى يستفيق الجيش السوري؟
* تعقيبا على خبر «شريط مصور يظهر جنودا ينشقون ويهتفون مع المتظاهرين: (الشعب والجيش إيد واحدة)»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لقد تفنن هذا النظام في وحشيته التي فاقت وحشية هولاكو وتيمورلنك، حتى وصل به الأمر لاغتصاب النساء انتقاما وترويعا لمن يرفض قتل الأبرياء، فإلى متى يبقى أحرار
سوء تصرف الأكراد
* تعليقا على خبر «وزير الخارجية التركي: توقعنا الاضطرابات في العالم العربي منذ 10 سنوات»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: أعطت الحكومة التركية للأكراد أكثر من حقهم في الفترات السابقة، بعد أن منحتهم ستة وثلاثين مقعدا في البرلمان، دون أن تصل نسبة الأكراد لأن يستحقوا مثل هذا العدد، ومع
الكرد وإنجازات أردوغان
* تعقيبا على مقال عادل الطريفي «متى يغني الإسلاميون العرب كأردوغان؟!»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الإنجاز الإصلاحي العظيم للحكومة الأردوغانية للمناطق الكردستانية القابعة تحت احتلالها والكمية الهائلة من القنابل والصواريخ التي أمطروها على رؤوس السكان المدنين من الكرد في تلك المناطق..
ومتى يثور اللبنانيون على الطائفية؟
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الحفرة اللبنانية بعمق الجرح السوري»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: البلدان التي عاشت محرومة من الديمقراطية هي التي ثارت وكسرت جدار الخوف وخرجت للشوارع في مظاهرات واعتصامات حاشدة كما شاهدها العالم جميعا، وذلك للتمرد على أنظمة قمعية مستبدة. وفي المقابل،
البحث عن الأم الحقيقية
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الحفرة اللبنانية بعمق الجرح السوري»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: حينما أتابع ما يفعله هذا الفريق بلبنان من تعذيب ومحاولة انتزاعه من استقلاله وإهدائه لسوريا مذبوحا من الوريد للوريد، أتذكر دائما قصة الطفل الجميل الذي ادعت امرأتان أمومته، وحينما ذهبتا
المنطقة دخلت عصرا جديدا
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «أردوغان بعد ناصر والخميني!» المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: نقف احتراما لرجب طيب أردوغان، هذا الرجل المخلص المحب لشعبه ووطنه، والذي في عهده احتلت تركيا تلك السمعة الدولية المرموقة. والشعوب العربية قاطبة لن تنسى مواقف هذا الزعيم الشجاع ضد إسرائيل.
ديمقراطية في سجونها أطفال
* تعقيبا على مقال سمير صالحة «أردوغان الثالث: ملك الصناديق»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: أتعجب من الناس المغرمين بديمقراطية في سجونها أطفال أكراد، كل ذنبهم أنهم ينادون على أمهاتهم بلغتهم التي وهبها الله للكرد، ولكن هذه الديمقراطية العجيبة ترفض هذه الهدية وتفرض على أطفال الكرد التحدث
الكلمة لصاحب الأرض
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «ابحثوا عنه واتركوا له الباقي»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: شيء عظيم أن يظهر في الأمة رجل كحبيب بورقيبة، ينصح الفلسطينيين بإقامة السلام مع إسرائيل، لكن في النهاية تكون الكلمة لصاحب الأرض، لا لمن يدعوا إلى تقسيم فلسطين مع إسرائيل، وأنا كأفريقي يمكن
مقتطفـات مـن صفحة
سينما
الثورات العربية تغير مسار حفلات الصيف إلى تركيا
الممثل السعودي فايز المالكي: لو فكرت في منافسة الآخرين سأفشل.. ولن ألتفت لهؤلاء
أخبار فنية
«الفاجومي» من سجن طرة إلى ميدان التحرير
فضائيات
علي الحجار: غنيت ضد ظلم النظام بطريقة «السم في العسل»
طوني خليفة: مارسيل غانم كان أستاذي.. والتلميذ يمكن أن يتفوق على أستاذه
المرأة المفقودة في أفلام الصيف
قريبا
شباك التذاكر