الثلاثـاء 07 شـوال 1432 هـ 6 سبتمبر 2011 العدد 11970  







بريـد القــراء

إنهم صم بكم لا يسمعون
* تعقيبا على خبر «شيخ قراء الديار الشامية ينتقد (عقوق) الجيش السوري وقائده الأسد»، المنشور بتاريخ 4 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: كل الشكر إلى فضيلة شيخ القراء، لقد أصاب عين الحقيقة، ولكن هل يسمع النظام وجلاوزته!، لا والله، إنهم صم بكم لا يسمعون، أما شيوخ النظام فهم والله هم المنافقون بآذانهم الذين
المصالح تحكم
* تعقيبا على خبر «روسيا تعارض الحظر الأوروبي على النفط السوري.. وأميركا وأوروبا تصعدان وتسعيان للمزيد»، المنشور بتاريخ 4 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: تكررت مواقف المعارضة الصينية والروسية لكل خطوة دعم ومساندة أميركية وأوروبية للتحرر العربي من الحكومات المتسلطة، فهل روسيا والصين أكثر عداء للشعوب العربية
الطريق إلى ما يحدث الآن!
* تعقيبا على خبر «سوريا: حملة أمنية مدعومة بالدبابات بحثا عن محامي حماه»، المنشور بتاريخ 4 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: العرب ومرحلة مستقبل جديد سواء بتغير الأنظمة الحالية التي تعاني الاضطرابات السياسية الشديدة، والتي تريد إصلاحات شاملة وكثيرة في المجتمع الذي تأثر كثيرا بتلك المراحل التي عانى فيها
شرارة النيل الأزرق
* تعقيبا على خبر «البشير يعلن (طوارئ الحرب) بالنيل الأزرق ويقيل عقار ويعين حاكما عسكريا»، المنشور بتاريخ 4 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لم يكن انفصال الجنوب عن الشمال بأي حال من الأحوال غاية لتحقيق مكاسب لشعبي بلد واحد انقسم على نفسه، بل أصبح مدعاة لحروب بدأت وسوف تستمر ما دام هناك تمرد ومتمردون،
المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين
* تعقيبا على خبر «الجيش المصري يبدأ عمليات لسد أنفاق التهريب على الحدود مع قطاع غزة»، المنشور بتاريخ 4 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: ولماذا لا تغلق أنفاق حماس؟ ولماذا يكون لها أنفاق ما دام المعبر قد فتح؟ كيف تتحقق السيادة المصرية على أرض سيناء؟ وكيف يمكن تحقيق الأمن على ترابها مع وجود أنفاق لحماس أو
رسالة إلى المعارضة
* تعقيبا على مقال فايز سارة «اتجاهات المعارضة السورية ومساراتها»، المنشور بتاريخ 4 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: أيها المعارضون في الخارج وغير المتفقين مع بعضكم البعض ومع تنسيقيات ومعارضة الداخل على اسم واحد يجمعكم حتى الخلاص من هذا النظام لديه رأي قد يخلصكم من هذا التمزق والتشرذم والتناحر على اسم
هو مصري غاضب من دولة الاحتلال!
* تعقيبا على مقال علي سالم «بطل وعلم وعصير وقبلة وفلوس»، المنشور بتاريخ 4 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لقد استمعت إلى الشخصين المتنازعين على من منهما نزع العلم الإسرائيلي، ولم يقل أي منهما في حدود ما رأيته من لقاءات لهما على الفضائيات، إن هناك قبلة من سيدة ربما هي مزايدة من الجريدة التي نقلت عنهما
ولا ننسى العراق
* تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «الطغاة المطاردون»، المنشور بتاريخ 4 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: وهذا أيضا ينطبق على اللانظام الجديد بالعراق، فها هو الإسلام السياسي يلتقي مرة أخرى مع الهيكلية للنظام الديكتاتوري بأبشع صوره من الفساد والقتل والتشرد ومسخ الذات الوطنية والقومية وإذابة المؤسسات بالولاءات
امسك حرامي!
* تعقيبا على مقال سالاي مريدور «من يراقب إيران؟»، المنشور بتاريخ 4 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: الحقيقة إنه سؤال في محله ومهم جدا.. من يراقب إيران؟ والجواب على السؤال الذي يراقب إيران المجتمع الدولي كله من دون استثناء صديق لهم من أجل المصلحة والمنفعة والمال والبترول والغاز والعدو الذي يراقب تحركاته
يا ويلنا من الفلسفة!
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «أقسى درجات العذاب!»، المنشور بتاريخ 4 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: سؤالي إلى متى هذا العذاب؟ وما الذي أحدثته الفلسفة، عشرات الآلاف من الكتب هي من تأليف بشر، ولا شك أن هذا العقل البشري وصل إلى أقصى أبعاده، فما بعد ذلك إلا الجنون، ألم يئن لهذه النفس الثائرة أن تهدأ وتسكن
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
إنهم صم بكم لا يسمعون
المصالح تحكم
الطريق إلى ما يحدث الآن!
شرارة النيل الأزرق
المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين
رسالة إلى المعارضة
هو مصري غاضب من دولة الاحتلال!
ولا ننسى العراق
امسك حرامي!
يا ويلنا من الفلسفة!