فيما بدا أنه نهاية طريق الدبلوماسية العربية للنظام السوري منحت الجامعة العربية دمشق 3 أيام للموافقة على إدخال مراقبين عسكريين وفنيين، لحماية المدنيين، محذرة من أن فشل النظام في التعاون سيؤدي إلى فرض عقوبات اقتصادية عليه «لا تضر بالشعب السوري». وطالبت الجامعة دمشق بالاعتذار عن بذاءة مندوبها في اجتماع