بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «سوريا: حمام دم.. ومهلة 24 ساعة»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لا يكاد يمر يوم إلا وتتخذ بحق النظام في سوريا عقوبات عربية أو دولية، ردا على توغله في سفك دماء المواطنين العزل. ولا يكاد يمر يوم إلا تتفاقم حال النظام في الساحة الدولية، بحيث ما عاد مطلب الإصلاح كافيا

> تعقيبا على خبر «الحوثيون يقصفون مركزا سنيا في صعدة بالأسلحة الثقيلة»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن من يقرأنا ويشاهدنا لا يعيرنا اهتماما لأنه أصبح يرى نفس الأحداث تتكرر مع الليل والنهار، فإلى الآن ليس هناك بجديد في هذه الدول التي سقطت أنظمتها، فهل استطاع النظام الجديد أو الانتقالي

> تعقيبا على خبر «الخارجية السورية: قرار مجلس حقوق الإنسان جائر وفيه تسييس صارخ»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: هذا ديدن العرب دائما، والمشكلة أنها تصدر من مسؤولين يمثلون الدولة في المحافل الدولية، وهي أسطوانة المؤامرة؛ يقتلون ويعتقلون ويطاردون شعوبهم وإذا تدخل أناس قالوا مؤامرة

> تعقيبا على خبر «الخرطوم ترجئ طرد السفير الكيني.. وحكومة جنوب السودان تعتزم رفع دعوى قضائية ضد الخرطوم بتهمة سرقة نفطها»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: حكومة الجنوب حتى تاريخ هذه اللحظة لا يوجد أى إحساس لديهم بأنهم أصبحوا دولة، والشمال أصبح دولة أجنبية، وهم يتعاملون مع ذلك مثل

> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «أحسن فرصة»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: وأنا أيضا أرى أن يأخذ الإسلاميون الفرصة لعل وعسى، وكما يقولون «الماء يكذب الغطاس» فقد جربنا من قبل تقريبا جميع النظريات الاقتصادية، وأزعم أن ما كان مطبقا قبل يوليو (تموز) 1952 كان الأفضل، والدليل على ذلك

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «مصر.. ورطة (الإخوان)!»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: صدق فيما قال، و«الإخوان» الآن سحبهم الشعب إلى الساحة للمنازلة مع مشكلات مصر وأولها الفقر والجهل والمرض، ولن يعطي الشعب لـ«الإخوان» ثلاثين عاما مثل مبارك، ولكن بالكثير خمس سنوات، وإلا فسوف يتم خلع

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «مصر.. ورطة (الإخوان)!»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: هي الحفرة العميقة التي سيقع فيها «الإخوان» إن تسلموا حكم مصر، وسيكونون في مرمى الهدف للمساءلة الديمقراطية لعجزهم عن حلول لمشكلات مصر العويصة. عجلتهم في الفوز جاءت على حساب إعداد المجتمع للإيمان

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «المتآمرون مع نظام دمشق»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: كل من يقف مع ديكتاتور الشام مجرم بكل معنى الكلمة، إن كان جلال طالباني أو هوشيار زيباري، أنا أتحدث عنهما لكونهما كرديين، وكان الأجدر بهما الوقوف بجانب الشعب السوري الكريم، لأن الكرديين أدرى

> تعقيبا على مقال فايز سارة «في الاستعصاء السوري واحتمالاته»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: هناك خطوط حمر لا يمكن لأي وطني سوري أن يتجاوزها. وحدة الوطن واستقلاله، أحد هذه الخطوط لا يمكن لأي مواطن التفريط بها تحت أي ظرف كان، هناك فرق كبير بين من يطالب بالتغيير ومن يطالب بالتدخل