* تعقيبا على خبر «حماس تنفي إصدار مشعل تعليمات بوقف العمليات ضد إسرائيل.. وتقول إن المقاومة حق مشروع»، المنشور بتاريخ 30 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن السلاح مهما كان نوعه، الموجود في قطاع غزة، هو لحماية حركة حماس وقادتها وميليشياتها ومعها «الجهاد» وبقية الميليشيات، وليست لحماية الشعب الفلسطيني