> تعقيبا على خبر «تصاعد دعوات التدويل.. والسلطات السورية تعزل دمشق»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: التدويل كلمة تمجها الأسماع وتستهجنها الأنفس، ولا أتصور أن عاقلا يملك قدرا من الحس الوطني والعربي الإسلامي يفضل التدويل، أو يرغب فيه حتى من السوريين أنفسهم رغم المأساة التي يعيشونها،